ياسمين صبري وجه جميل أصبح حديث الجميع مؤخرًا!
ياسمين صبري، هذا الإسم الذي يتصدر اليوم الأخبار ومواقع التواصل، يحمل في جعبته نجاحات سنوات طويلة، فمن هي هذه الممثلة التي يترافق إسمها على الدوام مع عدة أخبار مختلفة؟ إليكم هذه التفاصيل.
عن حياتها
نشأت ياسمين صبري في الإسكندرية، فوالدها أشرف صبري يعمل طبيبًا بإحدى المستشفيات الكبرى هناك، بينما والدتها تعمل مهندسة ديكور وهي بطلة أفريقيا في السباحة الى جانب ذلك جدها كان قبطاناً بحرياً. ياسمين صبري تنحدر من عائلة فيها 5 إخوة. هي خريجة قسم الصحافة والإعلام والعلاقات العامة في جامعة الإسكندرية. من المعلوم عن ياسمين صبري أنها تمتاز بالعديد من المواهب، فهي عاشقة للفن والتمثيل والإعلام بشكل كبير، كذلك هي رياضية من الدرجة الأولى حيث تهوى ممارسة الرياضة والسباحة واليوجا، وقد توجت مرة بطلة مصر في السباحة. مسيرتها المهنية بدأت بالعمل كمراسلة في إحدى القنوات الفضائية، وبعد فترة تركت عملها كمراسلة، وشاركت في مسابقة ملكة جمال مصر، لكن لسوء الحظ، تم إلغاء المسابقة لعدم وجود ممولين لها. بعد ذلك بوقت، تلقت ياسمين صبري اتصالا من إحدى الشركات العاملة في مجال الإعلانات، وطلبت منها أن تعمل كموديل لأحد الإعلانات، فقررت أن تقبل بعرض الشركة وتقتحم مجال الإعلانات، وبالفعل عملت ياسمين صبري كموديل في الإعلانات لفترة محدودة، ثم أتيحت لها الفرصة بالتعرف على مساعدة المخرج التي قامت بترشيحها للعمل في برنامج “خطوات الشيطان” الذي عرض في رمضان 2013.
من أعمالها
بعد أن قدمت أول دور درامي لها، أصبحت ياسمين صبري حديث الصحف والمجلات حيث وصفوها بأنها من أجمل الوجوه الشابة الجديدة لدراما رمضان. وقدمت بعدها مسلسل “طريقي” مع النجمة شيرين عبد الوهاب، ومسلسل “الأسطورة” مع محمد رمضان، ومسلسل”الحصان الأسود” مع أحمد السقا. لتظهر بعدها بعدد كبير من الأعمال الدرامية والسينمائية لتخوض رمضان 2019 بعمل درامي لأول مرة من بطولتها المطلقة.
حياتها الشخصية
تزوجت قبل دخولها عالم التمثيل عام 2012، وعرف بأن زوجها يدعى محمد ولكنهما انفصلا عام 2017 وأعلنت ذلك عندما كانت ضيفة في برنامج تلفزيوني. في أبريل 2020 تزوجت من رجل الاعمال المصري أحمد أبو هشيمة في حضور اقتصر على العائلة فقط.
أخيرًا، وبعد هذه المعلومات المختلفة حول ياسمين صبري، من الضروري أن نذكر بأن والدها مؤخرًا أطلق تصريحات نارية ضد ابنته واصفًا إياها بناكرة الجميل ونعتها بأوصاف سلبية كثيرة من دون معرفة سبب هذه النقمة تجاهها…فهل ستكشف خبايا الأمور في ما بعد؟
