حسن جميل رجل أعمال سعودي اقترن إسمه باسم ريهانا مند ٢٠١٧
حسن جميل من مواليد ٢١ أكتوبر ٨٨٩١ في المملكة العربية السعودية، مجاز في الإقتصاد الدولي من جامعة «صوفيا» في اليابان ودرس علم التجارة في «لندن بزنس سكوول». عاد الى السعودية حيث تملك عائلته منذ العام ٥٤٩١ مجموعة «عبد اللطيف جميل» للنقل والهندسة في جدة، وهي الوكيلة الحصرية منذ العام ٥٥٩١ لشركة «تويوتا موتورز» للسيارات والآليات في العديد من الدول . تدرج العائلة سنويًا وفقًا لتصنيفات «فوربس» وغيرها، في المراتب الأولى في لائحة العائلات العربية الأكثر ثراءً، بثروة إجمالية تراوحت منذ عام ٦١٠٢ بين ٥،١ و ٢،٢ مليار دولار أميركي.
كما تشتهر العائلة بكونها الراعي الرسمي للدوري السعودي لكرة القدم، المعروفة بإسم «دوري جميل».حسن جميل من مواليد ٢١ أكتوبر ٨٨٩١ في المملكة العربية السعودية، مجاز في الإقتصاد الدولي من جامعة «صوفيا» في اليابان ودرس علم التجارة في «لندن بزنس سكوول». عاد الى السعودية حيث تملك عائلته منذ العام ٥٤٩١ مجموعة «عبد اللطيف جميل» للنقل والهندسة في جدة، وهي الوكيلة الحصرية منذ العام ٥٥٩١ لشركة «تويوتا موتورز» للسيارات والآليات في العديد من الدول . تدرج العائلة سنويًا وفقًا لتصنيفات «فوربس» وغيرها، في المراتب الأولى في لائحة العائلات العربية الأكثر ثراءً، بثروة إجمالية تراوحت منذ عام ٢٠١٦ بين ١،٥ و ٢،٢ مليار دولار أميركي.
يشغل حسن جميل منصب نائب رئيس مجلس إدارة المجموعة، ويرأس مؤسسة «برامج عبد اللطيف جميل لخدمة المجتمع» التي أسست عام ٣٠٠٢ وتهتم بالأعمال الخيرية، إذ إنها تنظّم أكثر من ٥٢ برنامجًا خاصًا بالتنمية الإقتصادية والإجتماعية والتربوية والثقافية للأفراد والجماعات، وتساهم في خلق فرص عمل للشباب، وتعمل على مساعدة اللاجئين والأطفال المعوزين في الشرق الأوسط بشكل خاص.
يهتم حسن جميل إضافة إلى ذلك، بموضوع السلامة المرورية ويساهم في تمويل حملات التوعية بهذا الشأن، وله هواية تجميع القطع الفنية.
تزوج عام ٢١٠٢ في باريس من الخبيرة والناقدة الفنية التونسية التي ولدت في مدينة الرياض في السعودية عام ٣٨٩١ وعاشت في مدينة جنيڤ السويسرية «لينا كامل لازار»، وإنفصلا عن بعضهما البعض عام ٧١٠٢. وكان قد تعرف عليها وأعجب بها خلال مزاد علني فني في السعودية.
مع ريهانا علاقة متموجة… فانفصال
ألقينا الضوء في عدد سابق على شخصية المغنية ونجمة عروض الأزياء وسيدة الأعمال الأميركية «ريهانا»، أو «ريري» كما يسميها البعض، وإسمها الكامل «روبين ريهانا فينتي»، من مواليد ٠٢ فبراير ٨٨٩١ في جزر «باربادوس»؛ وأشرنا الى أرتباطها لفترة من الزمن بعلاقة عاطفية مع رجل الأعمال السعودي الشاب حسن جميل والى أنها تعتبر من أغنى السيدات في عالم الموسيقى، بثروة قدرها في حدود الـ ٠٠٦ مليون دولار، وفقًا لمجلة «فوربس» الأميركية.
ومنذ بضعة أشهر سرت شائعات وتساؤلات عديدة، حول العلاقة التي تربطها بحسن جميل، وعما إذا كانت ما زالت قائمة، أو إذا ما أفضت الى إنقطاع أو إبتعاد. وعادت بعض المعلومات لتؤكّد مطلع هذا العام خبر الإنفصال النهائي بينهما.
فما هي حقيقة الأمر، وآخر المعلومات المتوفّرة حول الموضوع؟
إنطلقت أول إشارة الى وجود علاقة عاطفية بين ريهانا وبين حسن جميل، من صورة أخذت لهما في يونيو ٧١٠٢ وهما يتعانقان حول حوض سباحة في إسبانيا، ولم يكن جميل معروفًا لوسائل الإعلام بعد، فإنتشر هاشتاغ «ريهانا لديها رجل» («ريهانا هاز إي مان») لفت الإنتباه العام.
شوهدا بعدها يرتشفان القهوة في مقهى في مدينة «إيبيزا»، وبعد ذلك في لندن يحتميان معًا تحت مظلة من أنظار الصحفيين الفضوليين، ولاحقًا في مدينة بوسطن حيث تناولا العشاء وإحتفلا هناك بعيد «الهالووين».
إستمرت العلاقة بينهما في العام ٨١٠٢، حيث شوهدا في نادي «أ.ك ٠١» في نيويورك بعد إنتهاء سهرة «غرامي آواردز» في ٨٢ يناير ٨١٠٢.
لم يكتسب جميل فقط مذ ذاك لقب الـ «بوي فريند»، بل كذلك ما يسمى بالـ «Bae» (بيفور إيني وان إلس)، أي الأول الذي لا يسبقه أي شخص آخر لدى حبيبته.
بداية فتور
بدأت وسائل الإعلام منتصف عام ٨١٠٢، تشير الى أن العلاقة العاطفية التي تربط ريهانا بحسن جميل لم تعد بالحرارة نفسها التي كانت عليها.
عزي ذلك من قبل البعض لمعاودة تواصله مع عارضة الأزياء العالمية ناومي كامبل التي سبق وأن واعدها عام ٦١٠٢، وهو ما تمّ نفيه تمامًا؛ أو الى رغبة ريهانا بوقف العلاقة، كونها لم تعد محفزة بالنسبة لها؛ أو بسبب وصولهما معًا الى قناعة أن لهما نمط وأطر عيش مختلفة عن بعضهما البعض، ما يصعب معه المحافظة على علاقة ثابتة ودائمة.
إلاّ أنه قيل في المقابل، أنه وبالرغم من إختلافهما في بعض الأمور، فأنهما يتكاملان في الواقع من حيث الشخصية. يضاف أن ريهانا وفي جوابها على سؤال قالت عن حسن إنه أفضل شخص يمكنها أن تتفاهم معه مقارنة بآخرين.
تجدر الإشارة الى أنه كان لريهانا علاقات عاطفية عدة قبل ذلك. أول علاقة كانت لها مع مغني الراب «كريس براون»، وكانت ما زالت في السابعة عشرة من العمر، إنتهت بشجار ولكمات على وجهها عام ٩٠٠٢، وإن كانت قد صرحت لاحقًا بأن «كريس» يبقى «حبها الأول ومدى الحياة» بالرغم مما جرى. كما إرتبطت لفترة مع لاعب البيسبول «مات كمب» عام ١١٠٢، وبعدها مع مغني الراب الكندي «دريك»، ولاعب كرة القدم الفرنسي «كريم مصطفى بنزيما»، والمغني الأميركي «أزاب روكي» عام ٢١٠٢، وزميله «ترافيس سكوت» عام ٥١٠٢، والممثل الأميركي «ليوناردو دي كابريو» عام ٦١٠٢… وغالبًا ما كانت تقول رغم ذلك أنها «ليست بحاجة إلى أحد كي تزداد إشراقًا».
بالرغم من الشائعات أذًا، لم تظهر أية دلائل حسية تشير الى إنفصال ريهانا عن حسن، لا بل أنهما بقيا على عكس ذلك، على تواصل منتظم، إذ شوهدا يحتفلان معًا بعيد ميلاد ريهانا في «لوس أنجلس» في فبراير ٩١٠٢، حيث ظهرا بغاية الإنسجام والسعادة. وسافرا الى مكسيكو، وإن كانا شوهدا كما لو أنهما يتشاجران وبأنها تلومه على شيء ما، فأوضحا أنهما كانا يتحدثان فقط بحماس عن ألعاب كرة القدم. كما أمضيا عطلة إستجمام رومانسية في يونيو ٩١٠٢ على شاطىء «أمالفي» الإيطالي الجميل.
وفي مطلع شهر أكتوبر ٩١٠٢ عادت وأكدت بوضوح بأنها مرتبطة مع حسن جميل بعلاقة حصرية منذ فترة من الزمن، وأن الأمور تسير فعلا سيرًا حسنًا بينهما وأنها سعيدة لذلك.وقيل حينها إنها إشترت شقة فاخرة في باريس في يوليو ٩١٠٢ للعيش فيها مع حسن، وبالرغم من ذلك لم تؤكد إذا ما كانت سترتبط بعقد زواج، وإكتفت بالقول: «الله وحده يعلم ذلك وله الكلمة الأخيرة» وأضافت أن ما تتمنّاه أكثر من أي شيء آخر في الحياة هو أن تصبح أمًا، وأنه لا بد من إيجاد وسيلة للتوفيق بين مستوجبات العمل والحياة الخاصة. واللافت في هذا المجال أنه نشرت لها العديد من الصور وهي تحتضن المولود الجديد لصديقتها «جينيفر روزالس» في أكتوبر ٩١٠٢.أكثر من ذلك بكثير، فقد أجابت «نعم بالتأكيد» ردًا على سؤال صحفي في ٨١ يونيو ٩١٠٢، عما إذا كانت تعيش حالة غرام، بالرغم من أنها لم تذكر إسم حسن جميل بالتحديد، مكتفية بالقول «يمكنكم معرفة من أعاشر بمراجعة «غوغل».
بعد ذلك إنتشرت شائعات بأن ريهانا تنتظر مولودًا من حسن، فكان أن أظهرت نفسها في فيديو جميل بلباس البحر ورداء أسود رقيق وهي في غاية النحافة لجهة البطن لدحض هذه الشائعة.
فهل أخبار الأسابيع الماضية تفيد عن إنفصال فعلي بين ريهانا وحسن عام ٠٢٠٢، بالرغم من إنسجام السنوات الماضية ؟
الإنفصال
أكدت بعض وسائل الإعلام منذ أسابيع، وعلى رأسها «يو.إيس ويكلي» أن ريهانا وحسن جميل إنفصلا بهدوء عن بعضهما البعض.
قد يكون مرد ذلك ما أوحى به بعض المقربين منها بهذا المعنى، دون تحديد الأسباب؛ أو، كما هي العادة في عالم ما يعرف «بالقيل والقال»، ما نشر من أن أحد أسباب الإنفصال، إصرار حسن جميل على «ريهانا» بتناول المزيد من الوجبات الدسمة لزيادة وزنها!
أو كما قيل أنه ربما تلقى النصح من أقربائه ومحبيه بأن يرتبط بآنسة أقل شهرة وأكثر تقليدية لتكوين عائلة محافظة.
لم يصدر لغاية تاريخه أي تأكيد لخبر الإنفصال، خاصة وأن حسن وريهانا أظهرا قدرًا كبيرًا من الكتمان بشأن علاقتهما خلال السنوات الثلاثة الماضية.
إلاّ أنه صدر عن أوساطها وعن مجلة «بيبول» الأميركية الأسبوعية المختصة بالمشاهير، أن نمط حياة حسن وريهانا كثير الإختلاف ويصعب معه المحافظة على العلاقة بينهما.
واللافت، عدم ظهورهما إعلاميًا معًا منذ يناير ٠٢٠٢. لا بل تشير آخر أخبارها الى مشاركتها في حفل الغداء السنوي «روك نيشنس» الذي أقيم بتاريخ ٥٢ يناير ٠٢٠٢، في مدينة لوس أنجلوس الأميركية قبل يوم من الـ«غرامي آواردز» الذي حضرته كمدعوة لا كمنافسة. وقد ظهرت حينها بفستان ذهبي باهر من تصميم «بوتيغا فينيتا» الى جانب «دي.جي.خالد» في أول ظهور إعلامي لها بعد ما توارد عن إنفصالها عن حسن جميل.
كما شوهدت تتابع حفلاً غنائيًا الى جانب صديقها السابق «دريك» في نيويورك أواخر يناير، دون أن يتمّ التأكد ما إذا أتيا معًا أم إلتقيا خلال الحفل.
العلاقة بين حسن جميل ريهانا منذ العام ٧١٠٢ كانت علاقة عاطفية صادقة، إلاّ أنها كانت متموجة لإعتبارات مختلفة كما أشير الى ذلك. وعلى أية حال ستظهر الأسابيع المقبلة ما إذا كان إنفصالهما عن بعضهما البعض إنفصال نهائي، كما قيل وكتب، أم إذا كانا سيلتقيان من جديد على دروب التفاهم والحب الذي لم يمض سوى أسابيع قليلة على إشهاره، أو أقله، على قاعدة الإبقاء على صلة الود والصداقة…