Breitling تضيء برج خليفة وبوليفارد الرياض مع حملة نافيتايمر 36 و32
احتفاءً بإطلاق الإضافتين الجديدتين إلى مجموعة نافيتايمر Navitimer الأيقونية من بريتلينغ Breitling، وهما نافيتايمر 36 و32، أضاءت بريتلينغ الشرق الأوسط برج خليفة في 21 سبتمبر بعرض مبهر لصور من حملة نافيتايمر – من أجل الرحلة NAVITIMER – FOR THE JOURNEY التي أطلّت فيها النجمة العالمية تشارليز ثيرون. وتزامناً مع إضاءة برج خليفة في دبي، شهد بوليفارد سيتي الرياض إطلاق الحملة عينها، مع سيطرة العلامة على كل الشاشات فيه، وعددها 82 شاشة.
وشكّلت لحظة إضاءة برج خليفة لحظة تخطف الأنفاس أثناء العشاء الذي أقامته بريتلينغ الشرق الأوسط في مطعم نازكا، في فندق العنوان فاونتن فيوز، بحضور 94 من أهل الصحافة، والمؤثرين، وقادة الرأي الرئيسيين.
وكجزء من الفعالية الخاصة بإطلاق هاتين الإضافتين، جمعت بريتلينغ Breitling لجنة من المتحدثين، ضمت الدكتورة سعاد الشامسي، أول مهندسة طيران إماراتية وعنصر بارز في منظمة “نساء في الطيران”، وريا هرموش، وهي مدربة ومصممة رقص مشهورة ومؤسسة استوديو وفرقة رقص 567ray، وآنا القاسمي روبرتس، مقدمة البرامج الإذاعية والتلفزيونية، الحائزة العديد من الجوائز ومؤسسة Achievher. وشارك المتحدّثون لمحات من رحلتهم الشخصية التي قادتهم لاتباع شغفهم بالحياة، ما مكّنهم من تحقيق أهدافهم وأحلامهم.
تُعد نافيتايمر Navitimer واحدة من أشهر الساعات المصنوعة، وتندرج على لوائح هواة الساعات على أنها واحدة من أعظم الساعات على الإطلاق. وما شكّل في العام 1952 أداة للطيارين، تطوّر ليصبح ساعة أنيقة عزيزة على قلب كل من اقتناها خلال مسيرته الشخصية.
وتعليقاً على هذا الإطلاق الجديد، قال عايد عدوان، المدير الإداري في بريتلنغ الشرق الأوسط والهند وجنوب أفريقيا: “تُعد نافيتايمر Navitimer ساعة أيقونية لن يأفل نجمها أبداً. ومع هاتين الإضافيتين بحجم 36 و32 ملم، والميناء بألوان الباستيل، يمكننا تلبية ذوق المرأة التي تفضل الساعات بقطر أصغر وتبحث عن الأناقة المتعددة الاستعمالات التي تقدّمها نافيتايمر Navitimer. ومع الشمولية التي تشكّل أحد الأعمدة الرئيسية لعلامتنا، إننا نشعر بشديد الفخر بحملة نافيتايمر – من أجل الرحلة NAVITIMER – FOR THE JOURNEY التي تحمل رسالة قوية تلهمنا جميعاً باتباع رحلتنا الخاصة أينما قادتنا”.
تتألق نافيتايمر 36 ملم بقرص مزخرف ومسطرة دائرية منزلقة (كان الطيارون يستخدمونها كآلة حاسبة تناظرية) يمنحانها شكلها الاستثنائي. وتتوفر الآن في ثلاثة ألوان ميناء أنيقة هي أخضر النعناع، والفضي، والأنثراسيت، مع مؤشرات الساعة العمودية، أو مع ميناء باللون اللؤلؤي الأبيض مع الألماس الدائري الأعلى جودة.
وحتى مع قطر أصغر، تتمتع نافيتايمر 32 ملم بميزة كبيرة في مينائها باللون اللؤلؤي الوردي الناعم والأزرق الفاتح، في سابقة من نوعها بالنسبة إلى بريتلينغ Breitling، إلى جانب اللون الأبيض الكلاسيكي. وعلى غرار نافيتايمر 36، تتميّز نافيتايمر 32 بأنها مرصّعة بالألماس الأعلى جودة عبر المجموعة وبالذهب الأعلى جودة في الإصدار بالذهب الكامل. هذا وتحمل كلها علامة أوريجينز Origins.
وقد تم تصنيع الألماس في المختبرات ويمكن تتبّع مصدرها وصولاً إلى منتجيها المعتمدين الذين لبّوا معيار الاستدامة في الألماس SCS-007، ويصب ذلك في إطار رسالة بريتلينغ Breitling التي تشجّع على القيام بالأفضل. كذلك، تم صنع الساعة بالذهب الكامل بواسطة الذهب الأعلى جودة الذي يمكن تتبّعه إلى مناجم حرفية وصغيرة النطاق تتطابق مع معايير الجمعية السويسرية لأفضل ذهب Swiss Better Gold Association التي تهدف إلى ترك أثر إيجابي في المجتمع والبيئة.