تاغ هوير تعرض مجموعاتها من الساعات الفاخرة في دبي
لأول مرة في دبي، تقدّم تاغ هوير TAG Heuer ، براعتها في صناعة الساعات الفاخرة، من خلال عرض 41 ساعة رائعة من مجموعات موناكو وكاريرا وبلازما الشهيرة: 23 قطعة تراثية تسلط الضوء على الماضي العريق للدار بينما يعكس 18 طرازًا من الساعات الفاخرة، التزام العلامة التجارية الراسخ بالابتكار والحرفية.
وحظي زوّار المعرض بفرصة حصرية للقاء فريق صناعة الساعات الماهر من المقر الرئيسي لشركة تاغ هوير في سويسرا: كارول كاسابي، مديرة الاستراتيجية والحركات؛ وجوليان ديلكامبر، المصمم الرئيسي؛ ولوران كيرفين، سفير صناعة الساعات الفاخرة. وقد قدم هذا الثلاثي رؤى حول الحرفية المعقدة وراء كل ساعة، وعملية التصميم الدقيقة، والتراث الذي يمتد لأكثر من 160 عامًا.
إرث من الإبداع في صناعة الساعات
تأسست تاغ هوير عام 1860، على يد إدوارد هوير، وتتمتع بتاريخ حافل بالتطورات الرائدة في صناعة الساعات. وتضمنت ابتكارات إدوارد المبكرة نظام التعبئة بدون مفتاح الذي يعمل بالتاج، والذي أحدث ثورة في طريقة تعبئة الساعات.
وفي عام 1887، قدم “الترس المتذبذب”، الذي مكّن الكرونوغراف من البدء والتوقف على الفور – وهي الآلية التي لا تزال مستخدمة حتى اليوم. وأصبحت ساعات هوير الدقيقة ضرورية للأحداث الرياضية، ما أدّى إلى تطوير ميكروغراف في عام 1916، وهي أول ساعة توقيت ميكانيكية في العالم قادرة على قياس الوقت بدقة 1/100 من الثانية. وقد عزّز هذا الإنجاز سمعة تاغ هوير في مجال توقيت الرياضة.
ساعات مبتكرة تجسّد الأناقة والتميّز
من الساعات المميّزة التي تم عرضها: ساعة TAG Heuer Carrera Chronograph Tourbillon x Porsche Panamericana: تم إطلاقها في عام 1963 واستوحيت من سباق Carrera Panamericana الأسطوري، وأصبحت Carrera علامة مميزة لتراث تصميم تاغ هوير. مع التركيز على الوضوح والأناقة، وإستمرارًا لتقليدها في الابتكار، قدمت تاغ هوير ساعة Carrera Plasma Lab-Grown Diamonds، التي تعرض الماس المزروع في المختبر من خلال تقنيات متقدمة داخل مصنعها الخاص، ما يحقق بريقًا يضاهي الماس الطبيعي.