بطولة:Hublot Polo Gold Cup Gstaad سحر البولو يلتقي بفخامة الساعات السويسرية

اختتمت النسخة الثامنة والعشرون من بطولة رياضة البولو المرموقة Hublot Polo Gold Cup Gstaad 2025 بنجاح باهر، وذلك تحت الرعاية الرسمية لشركة هوبلو للساعات الفاخرة. شهدت البطولة، التي أقيمت في مرتفعات غشتاد السويسرية، منافسات حامية بين أفضل الفرسان الدوليين، مقدمةً مشهداً آسراً في قلب جبال الألب السويسرية الخلابة.
حدث رياضي واجتماعي بارز في قلب جبال الألب
View this post on Instagram
تُعد بطولة هوبلو Hublot Polo Gold Cup Gstaad 2025 حدثاً رائداً في صيف جبال الألب، حيث حوّلت مطار غشتاد-سانينلاند مرة أخرى إلى مسرح استثنائي لأرقى الرياضات الفروسية. على ارتفاع 1000 متر فوق مستوى سطح البحر، ومحاطة بالقمم الشاهقة لجبال الألب البرنية، تواصل هذه المسابقة الفريدة من نوعها في العالم جذب نخبة البولو الدولية، وهي أقدم وأرقى الرياضات.
منافسة شرسة وتألق فريق هوبلو
شهدت البطولة مشاركة أربعة فرق من اللاعبين الدوليين المعروفين، يتألف كل فريق من أربعة أعضاء، تنافسوا على الفوز في ثلاث جولات من المباريات، مقسمة إلى أربعة أشواط (Chukkers) مدة كل منها سبع دقائق، وقد تم توقيت هذه الأشواط بدقة بواسطة ساعات هوبلو، الشريك الرسمي للحدث منذ عام 2007. وأحدث فريق هوبلو ضجة كبيرة هذا العام، حيث ارتدى ألواناً غير مسبوقة: الأزرق البترولي والأخضر النعناعي. هذه الألوان مستوحاة مباشرة من أحدث إبداعات الدار: ساعتي بيغ بانغ يونيكو 42 ملم The Big Bang Unico 42 mm وبيغ بانغ وان كليك 33 ملمClick 33 mm Big Bang One، والساعتان متوفرتان بالسيراميك المصقول الحصري الجديد، ما يعكس روح الابتكار وفن الدمج الذي تعتز به هوبلو.
تكريم الفائزين وساعات هوبلو المخصصة
View this post on Instagram
في نهاية المطاف، كان الفوز من نصيب فريق غشتاد بالاس Gstaad Palace! وقد تم تكريم اللاعبين الشجعان في الفريق الفائز، ماركوس غراف، تومي غراف، فرانسيسكو فوتشي، ومارتن بوديستا، حيث حصل كل منهم على ساعة هوبلو تحمل نقش فائز كأس هوبلو بولو الذهبي غشتاد.
حضور النجوم ودعم المجتمع
شهدت البطولة حضوراً لافتاً لسفراء وأصدقاء علامة هوبلو التجارية، بما في ذلك الممثلان سيريل ميتزغر وجوزيبي ماجيو، ورائدة الأعمال زينيا تشومي. وقد انضموا إلى المتفرجين للمشاركة في تقليد “الديفوت ستومبينغ” على أرض الملعب بين كل شوط، حيث يقوم الأطفال من جميع الأعمار بإصلاح العلامات التي خلفتها حوافر الخيول عن طريق إعادة كتل التراب الممزقة.
شراكة 17 عاماً من الشغف والثقة
View this post on Instagram
علق جوليان تورنار، الرئيس التنفيذي لشركة هوبلو، على الشراكة قائلاً: “لمدة 17 عاماً، عكست الشراكة بين هوبلو وبولو غشتاد القيم المشتركة التي عززت علاقة عميقة ونابضة بالحياة، مدفوعة بالشغف والصداقة والثقة. أكثر من مجرد شراكة، هذه العلاقة التي ولدت من رؤية مشتركة مكنت من خلق تجارب تجمع بين التقاليد والابتكار، متجاوزة الرياضة وصناعة الساعات. تجسيد حقيقي لفن الدمج، وهو مفهوم تشاركه كل من هذا الحدث الهائل ودار هوبلو.”
ساعات هوبلو: فن الدمج والابتكار في قلب الزمن
View this post on Instagram
تجسد ساعات هوبلو فلسفة “فن الدمج” التي تميزها. ففي عام 1980، أحدثت هوبلو ثورة في عالم الساعات الفاخرة بتقديمها أول ساعة بقرص ذهبي على حزام مطاطي. وفي عام 2005، ارتقى تصميم “بيغ بانغ” الأيقوني بمفهوم الابتكار إلى مستوى جديد، مما أكسب هوبلو جائزة أفضل تصميم في “جائزة جنيف الكبرى للساعات”. تعتبر “بيغ بانغ” أيقونة القرن الحادي والعشرين، حيث تواصل إعادة ابتكار نفسها باستمرار. تتميز ساعات “بيغ بانغ يونيكو 42 ملم” بحركة كرونوغراف MHUB1280 المصنعة داخلياً، وهي حركة ميكانيكية رائدة طورتها هوبلو وحصلت على 5 براءات اختراع، وقد أحدثت ثورة في قياس الوقت بفضل نهجها المبتكر الذي يعيد التفكير في بنية صناعة الساعات التقليدية، مما يضمن الأداء والدقة والموثوقية.
View this post on Instagram
أما ساعة “بيغ بانغ وان كليك 33 ملم”، فتجسد الأناقة الأنثوية بفضل علبتها مقاس 33 ملم وإطارها المرصع بـ 36 ماسة. وكلا الطرازين متوفران باللونين الأزرق البترولي والأخضر النعناعي. في عام 2005، دشنت ساعة “بيغ بانغ” حقبة جديدة في صناعة الساعات، لتصبح أكثر توافقاً من أي وقت مضى مع امتيازات اسمها. بعد عشرين عاماً من إطلاقها، لا تزال “بيغ بانغ” تجسيداً لدار تصنيع تدفع باستمرار حدود المجهول. من خلال المواد الحصرية والحركات المصنعة داخلياً، بقيادة “يونيكو” و”ميكا-10″، تكسر “بيغ بانغ” التقاليد، وتتميز بجماليتها الجريئة وتنوعها.