Watches and Wonders 2022 النسخة الأضخم من معارض ساعات جنيڤ
من خلال برنامج أعيد تصميمه بالكامل ليقدّم لضيوف هذا الإصدار تجربة فريدة لا تُنسى، فتح معرض Watches and Wonders Geneva أبوابه لـ 38 علامة تجارية عارضة تحت سقف واحد، وهو إنجاز ضخم يحقّق لأول مرّة فـي جنيڤ.watchesandwonders.com وقناتها على YouTube وتمّت تغطية الكلمات الرئيسية من الدور العارضة، وحلقات النقاش، وخطابات الرؤساء التنفـيذيين، وآراء الخبراء، وجميع الأخبار من المعرض فـي برنامجين يوميين، هما Morning Show وLate Show، تمّ بثّهما مباشرة من المعرض ومتاحين عبر الإنترنت وإعادة العرض. وقد خصّصنا بعض الصفحات لعرض أبرز الابتكارات التي تضمّها هذا المعرض فـي نسخته الحضورية الأولى والتي تعد بمستقبل مميّز للمعرض، ولدور صناعة الساعات على حدّ سواء.
ولتلبية توقّعات الجميع وتجربة هذا الحدث الهجين – الحضوري والرقمي – فـي أفضل الظروف الممكنة، قدّم البرنامج تنسيقات غنية ومتنوّعة. إذ شجّعت جلسات Touch & Feel على التواصل مع المنتجات، بينما مكّنت الاستوديوهات والمقصورات المجهزة بـVisiodome الدّور من تقديم ساعاتها ومجوهراتها الجديدة عن بُعد، وتم إنشاء نظام رقمي واسع لأولئك غير القادرين على السفر إلى جنيڤ وعامة الناس، لمتابعة جميع أنشطة المعرض على منصة1858 GMT Automatic Date
تتبع المناطق الزمنية بكل أناقة وسهولة
كونها واحدة من أكثر الخصائص المتطورة والعملية، تُظهر وظيفة ساعة «مون بلان 1858 جي إم تي» الوقت فـي مكانين مختلفـين فـي الوقت نفسه. لذلك، أينما كنت على هذا الكوكب ومهما كنت تفعل، يمكن أن تشير ساعتك وفـي لمح البصر إلى التوقيت المحلي، والوقت فـي بلدك أيضاً. وحتى عندما لا تكون فـي مغامرة استكشافـية فـي الخارج، يمكن أن تكون ساعة «مون بلان 1858 جي إم تي» مفـيدة جداً لتنظيم مكالمات الفـيديو مع الزملاء الدوليين!
وبينما تشير معظم ساعات «جي إم تي» إلى المنطقة الزمنية الثانية بعقرب إضافـي، فإن طراز «مون بلان 1858 جي إم تي» الجديد يقدم مؤشر «جي إم تي» خاصاً به وبدون عقارب، ما يتيح معرفة وقراءة الوقت بسهولة وبصورة بديهية للغاية. ويشير هذا النظام المبتكر إلى المنطقة الزمنية الثانية بمربع أحمر يتحرك حول الجزء الخارجي من المينا. ويتمّ وضع هذا المربع الأحمر بجوار حلقة ثابتة من الألومنيوم المؤكسد باللون الأسود أو الأزرق، بحيث يعرض مقياس 24 ساعة حتى يعرف المستخدم على الفور ما إذا كان الوقت ليلاً أو نهاراً فـي المنطقة الزمنية الثانية أيضاً. ويكمن جمال هذا النظام كذلك فـي أنه يشير إلى زمن النصف ساعة بمستطيل أحمر لنصف ساعة، ومربع أحمر كامل لزمن الساعة الكاملة. وهناك أيضاً تاريخ عند مؤشر الساعة الثالثة، ومؤشر مركزي لعقرب الثواني، لكن ساعة «مون بلان 1858 جي إم تي» لا تتعلق فقط بالوظائف الرائعة، بل بالمظهر الجميل أيضاً، حيث تمّ تصميم هذه الساعة الرياضية اليومية الجذابة لإثارة الإعجاب. وتأتي بعلبة من الفولاذ الصلب بقطر 42 ملم، مع خيار لمينا أسود أو أزرق بنمط أشعة الشمس، وكلاهما مزيّن بعقارب ومؤشرات زرقاء متوهجة. وتأتي ساعة «مون بلان 1858 جي إم تي» الآن أيضاً بسوار قابل للتبديل من الفولاذ الصلب مع نظام تعديل وضبط عند الارتداء، والذي يمكن تبديله للحصول على سوار مطاطي أسود أو أزرق فـي ثوانٍ. مفاجأة رائعة أخرى هي واجهة العلبة الخلفـية والتي تحمل نقشاً من التيتانيوم يُظهر قارات ومحيطات الكوكب، جنباً إلى جنب أسماء المدن فـي كل المناطق الزمنية الـ 24، ما يوفّر مؤشراً للتوقيت العالمي. 1858 Geosphere Chronograph 0 Oxygen LE290 تحلّق نحو آفاق غير مسبوقةتتمتع ساعة Zero Oxygen، التي تقتصر على 290 قطعة، بالعديد من الفوائد للمستكشفـين الذين يحتاجون إلى معداتهم للعمل فـي بعض أشد البيئات والأجواء. إن انعدام الأكسجين داخل الحركة لا يزيل الضبابية فقط، والذي يمكن أن يحدث مع التغيّرات الشديدة فـي درجات الحرارة على المرتفعات، ولكنه يمنع أيضاً الأكسدة. وبدون الأكسجين، تدوم جميع المكوّنات لفترة أطول، وتوفّر دقة أكبر مع مرور الوقت.
تأتي كل ساعة مع شهادة «انعدام الأكسجين»، بحيث تؤكّد حقيقة أن الساعة قد تمّ إحكامها فـي علبتها بنجاح دون أكسجين. وبالإضافة إلى الشهادة، تخضع كل ساعة لاختبار الدار القاسي واللامتناهي الدقة لمدة 500 ساعة. ابتكار فريد آخر لمنتجات «مون بلان 1858 جيوسفـير»، وهو تطوير وظيفة الكرونوغراف التي يمكن استخدامها لتسجيل الوقت المنقضي للعمليات المختلفة على الجبل. وتعتمد الخصائص المتطوّرة الجديدة على كاليبر الكرونوغراف الأوتوماتيكي MB29.27 الجديد كلياً من «مون بلان»، والذي يأتي مع عقرب ثواني كرونوغراف مركزي، وكرونوغراف 30 دقيقة فـي قرص فرعي عند مؤشر الساعة 3، وعقرب ساعة كرونوغراف عند مؤشر الساعة 9. ويأتي ضاغط البدء/ الإيقاف عند مؤشر الساعة 2، بينما يتموضع زر إعادة الضبط عند مؤشر الساعة 4. وينضم الكرونوغراف إلى وظيفة التوقيت العالمي الفريدة لساعة «مون بلان 1858 جيوسفـير» مع كرات الدوران الخاصة لكل من نصفـي الكرة الأرضية الشمالي والجنوبي، ومقياس 24 ساعة، ومؤشر للنهار/ والليل، والتاريخ عبر قرص. تأتي الساعة فـي علبة تيتانيوم مصقولة بقياس 44 ملم، وبوزن خفـيف للغاية تساعد فـي الحفاظ على وزن معدات نيمسداي إلى أدنى حد ممكن. كما أن الحلقة الخارجية المحززة والخزفـية بطلاء لامع ثنائي الاتجاه مع نقاط أساسية، ستساعده فـي الحفاظ على اتجاهاته على الجبل. يعطي المينا الجليدي الجديد بلونه الأزرق المذهل انطباعاً بالنظر إلى أعماق نهر جليدي حقيقي. واستخدم صانعو المينا تقنية عريقة شبه منسية تسمى gratté boisé للحصول على هذا التأثير الجليدي الرائع. Unveiled Secret Minerva Monopusher Chronograph الكشف عن أسرار كرونوغراف تاريخييبرع كرونوغراف «مون بلان أنفـيلد سيكريت مينرڤا مونوبوشر» فـي قلب آلية الحركة للكشف عن روعة جمالها بالكامل. فعندما يتعلق الأمر بالحركات المعقدة للساعات، يعد الكرونوغراف دون أدنى شك من أكثر الساعات روعة، مع جميع المكونات الدقيقة والمترابطة التي تساهم بدورها فـي عرض الوقت المنقضي. وعندما تستند هذه الحركة إلى كاليبر الكرونوغراف التاريخي MB16.29 من مينرڤا بالضاغط الأحادي، فالبراعة هنا تفوق كل التصوّرات!
هناك ما يدور أكثر وراء هذه القصة. فالإصدارات المحدودة والجديدة من «مون بلان إنفـيلد سيكريت مينرفا مونوبوشر كرونوغراف» لا تمتاز فقط بحركة MB 16.29 الأيقونية ذات التعبئة اليدوية بكل لمساتها اليدوية المرهفة، ولكن تمّ قلب الحركة لعرض الآلية الميكانيكية المذهلة على جانب مينا الساعة. وللوهلة الأولى، قد يظن المشاهد أنها حركة مُهيكلة، لكن نظرة فاحصة تكشف أن حركة الكرونوغراف التاريخية هذه معروضة بالكامل، وبكل مجدها، على جانب مينا الساعة. وعلى مدار الـ 165 عاماً من تاريخ مينرفا، لم يحدث هذا من قبل. فمن المدهش أن تفكر فـي عدد عشاق الساعات الذين قاموا بإزالة الكرونوغراف الخاص بهم للاستمتاع بالحركة عبر الواجهة الخلفـية للعلبة. حسناً، الآن ليس عليهم ذلك! يبدو قلب آلية الحركة أمراً بسيطاً وسهلاً، ولكنه إنجاز تقني، حيث يجب أيضاً عكس اتجاه العقارب. إن كاليبر MB16.29 يعتبر واحداً من الحركات الوحيدة ضمن عائلة الكرونوغراف لدى «مون بلان»، حيث يمكن تحقيق ذلك وعكس الوقت من خلال إضافة 21 مكوّناً، مما يجعل هذا أكثر من مجرد ميزة جمالية، ولكنه ميزة تقنية أيضاً. وللمتعة فقط، قلبت الدار آخر رقم من الرمز المرجعي للكاليبر رأساً على عقب لتمثيل هذا التغيير، لذا فإن كاليبر MB16.29 أصبح .MB16.26 وتماشياً مع جميع حركات «مون بلان» المتطوّرة للغاية، يبرز أيضاً سهم «مينرفا» الشهير والجسر على شكل حرف «V». ويُعد سهم «مينرڤا» بمثابة تكريم للإلهة الرومانية التي تظهر دائماً وهي تحمل عصاها برؤوس الأسهم، ويأتي الجسر غير العادي على شكل حرف «V» من منظر الجبال الذي يُرى من نافذة صانعي الساعات فـي فـيليريه، وهو مشهد لطالما استُخدم منذ تأسيس معمل التصنيع فـي العام 1858. تمّ إيلاء اهتمام خاص للمؤشرات حتى لا تشتت الانتباه عن الحركة من خلال عداد كرونوغراف مفتوح لمدة 30 دقيقة، وشاشة عرض مفتوحة للثواني الصغيرة، وعقارب ومؤشرات أنيقة تمّ تحسينها باستخدام مادة سوبر-لومينوڤا لتحسين وضوح القراءة. بالإضافة إلى حركة الكرونوغراف المقلوبة رأساً على عقب، تتضمّن الإصدارات المحدودة من «مون بلان أنفـيلد سيكريت مينرفا مونوبوشر كرونوغراف» حلقة خارجية محززة مستوحاة من تصميم «مينرفا» الذي يعود تاريخه إلى العام 1927. ويُحيط عنصر التصميم القوي هذا بآلية الحركة، ويبرز بشكل أكبر كل الخبرة فـي صناعة الساعات، والتي تجعل من هذه الساعة عملاً مميزاً وخاصاً. يوجد إصداران محدودان من 18 و58 ساعة، من الذهب الأصفر المائل للأخضر والفولاذ الصلب على التوالي. ويأتي كلاهما فـي علبة بقياس 43 ملم، مع حلقة خارجية محززة، وهي علامة لساعة استثنائية من «مون بلان».Alpine Eagle Flying Tourbillon
أول ساعة بآلية معقدة مصادق عليها بعلامة «دمغة جنيڤ للجودة» المميزة بفضل حركة توربيون مُحلّق مبتكرةيتميّز التوربيون المحلّق بانعدام وجود الجسر العلوي، حيث يثبّت التوربيون بجسر سفلي فقط فـيبدو لناظره وكأنه يحلّق، ويضفـي تأثيرات من الشفافـية على الحركة ككل. وبناءً على التطويرات التي أجريت على عيار (L.U.C.96.01-L) باعتباره أول عيار ينتجه معمل شوبارد فـي عام 1997، تميّز عيار (L.U.C.96.24-L) المطوّر بالنحافة أيضاً بحيث لا تتعدّى سماكته 3,30 ملم.
أتاحت هذه الحركة الفائقة النحافة تحسين حجم الساعة، فصغّرت علبتها بحيث لا تتعدى سماكتها 8 ملم، وشذّبت جوانب العلبة وإطار زجاج الساعة مقارنة بالموديل الكلاسيكي لساعة (Alpine Eagle Large)، ما أتاح حيزاً لإضافة فتحة كبيرة على الميناء. تُعدّ هذه النسب والقياسات المتوازنة سمة مميّزة لساعات المجموعة، لاسيما أنها تمنح الساعة مظهرًاً أنيقاًً وجميلاً يتناسب تماماً مع خفة وزن آليتها المعقدة والمتطوّرة. زوّدت حركة (L.U.C.96.24-L) بوظيفة إيقاف الثواني التي تتيح إمكانية ضبط الوقت بدقة متناهية. وبالفعل، صُودق على دقة هذه الحركة وفق اختبار الكرونومتر الذي تجريه الهيئة السويسرية الرسمية للكرونومتر (COSC)، وهو ما يؤكّد عليه نقش كلمة (Chronometer) الظاهرة تحت الشعار الموجود على ميناء الساعة. من بين ساعات التوربيون المُحلّق الموجودة فـي السوق، تعتبر ساعات شوبارد الوحيدة الحاصلة على شهادة «الكرونومتر»، وشهادة «دمغة جنيڤ للجودة» التي تصادق على الحرفـية الدقيقة والتشغيل السلس للساعات المصنوعة ضمن مقاطعة جنيڤ. وعلى الغطاء الخلفـي للعلبة، دمغ شعار النبالة لمدينة جنيڤ المكوّن من مفتاح ذهبي يعلوه نسر؛ وهو رمز يعيد إلى الأذهان مصدر الإلهام الأساسي لمجموعة (Alpine Eagle). بفضل خزانين (برميلين) متراصّين لتخزين الطاقة مبنيين على تكنولوجيا (Chopard Twin)، تضمن الحركة إمدادًا من مخزون احتياطي الطاقة يصل حتى 65 ساعة، فـي حين تتم تعبئة الطاقة بأسلوب أوتوماتيكي من خلال دولاب تعبئة لامتناهي الصغر مصنوع من الذهب عيار 22 قيراطاً، لاسيما أن نحافته تساهم بدورها فـي نحافة آلية الحركة ككل. وعلى صعيد آخر، تولى حرفـيو الدار المهرة تزيين كلّ مكوّن من مكوّنات الحركة بزخارف «كوت دو جنيڤ» ليذكرنا بالاهتمام بالتفاصيل الدقيقة التي يٌعنى بها معمل شوبارد. بتصميمها النقي والصارم تعكس مجموعة ساعات (Alpine Eagle) إبداع شوبارد الخصب ورؤيتها المتبصرة واستلهامها المستمد من قوة الطبيعة. ويحافظ موديل ساعة (Alpine Eagle Flying Tourbillon) على هذه القيم الجمالية المميّزة للمجموعة والمتمثّلة فـي: علبة دائرية ذات جوانب منمقة، وتاج منقوش بزهرة البوصلة، وإطار لزجاج الساعة مثبت عند نقاط مماسه بثمان براغي وظيفـية، وميناء مطعّج يتميز بألوانه العميقة ومؤشراته المضيئة، دون أغفال ذكر سوار الساعة المعدني الذي يوفر أقصى درجات الراحة لمعصم اليد. صنعت هذه الساعة من معدن لوسنتستيل A223 باعتباره سبيكة فولاذية مبتكرة طوّرتها شوبارد كي تتميّز بخصائصها المضادة للحساسية وبريقها الفريد ومتانتها التي لا تضاهى وذلك من خلال عملية إعادة صهر فائقة الدقة. تظهر على ميناء الساعة المصنوع من الذهب الخالص والمطلي بلون أزرق «أليتش» تطعيجات مستوحاة من قزحية عين النسر تشع من التوربيون الظاهر عند موضع الساعة 6، ليوجّه هذا التصميم الأنظار إلى آلية الحركة من خلال التركيز على شفافـيتها التامة. كما تظهر الرموز الجمالية المميّزة للمجموعة على أذرع حامل التوربيون التي أعيد تصميمها لتبدو بنفس شكل العقارب الذهبية التي تدور فوق الميناء. كما وضع فوق حامل التوربيون عقرب الثواني المصغّر بعد أن طلي بدقة بمادة الإضاءة الفائقة (SLN X1) بيد الحرفـيين المهرة فـي ورشات معمل شوبارد. L.U.C XPS 1860 Officer تجمع بين التميّز والرقي فائقة النحافة بغطاء خلفـي ينفتح مثل ساعات الجيب القديمةتخفـي ساعة (L.U.C XPS 1860Officer) الجديدة فـي جعبتها الكثير من الرموز والأسرار؛ فمن جهتها الأمامية يظهر ميناؤها المصنوع من الذهب عيار 18 قيراطًا والمزيّن بنقوش يدوية ناعمة واستثنائية لزخارف لولبية متداخلة (guilloche)، بينما تحمل علبتها من جهتها الأخرى غطاء خلفـياً مزينّ أيضاً بالزخارف اللولبية المتداخلة (guilloche)، وينفتح هذا الغطاء الشبيه بغطاء ساعات الجيب القديمة ليكشف عن حركة (L.U.C 96.01-L) فائقة النحافة بسماكة 3,30 ملم. وبذلك زوّدت الساعة بأول عيار قدّمه معمل شوبارد فـي عام 1997، وزوّدت بدولابي تعبئة متراصّين بتكنولوجيا (Chopard Twin®) مع دولاب تعبئة للطاقة لامتناهي الصغر مصنوع من الذهب عيار 22 قيراطًا.
ويتجلى فـي موديل هذه الساعة الجديدة منتهى الأناقة وخلاصة خبرة شوبارد فـي مجال صناعة الساعات الفاخرة، وقد صنعت بإصدار محدود يضم 50 ساعة فقط، وتتميّز بعلبة مصنوعة من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطًا قياس قطرها 40 ملم وتحتضن ميناءً بلون أخضر داكن (كلون الغابة). وتفخر الساعة بشهادة «الكرونومتر» من الهيئة السويسرية الرسمية الكرونومتر (COSC) وعلامة «دمغة جنيڤ للجودة»، لتلف المعصم الرجل العصري بهالة تتألق بمزيج يجمع بين التميز والرقي.Alpine Eagle XL Chrono
بأداء عالي الدقة وتصميم حيويطُرح لموديل ساعة Alpine Eagle XL Chrono، إصدارين جديدين يتميّزان بعلبة كبيرة الحجم بقطر 44 ملم ذات طابع رياضي ورجوليّ محض. وصنعت من معدن لوسنت ستيل A223، وهو عبارة عن سبيكة فولاذية مبتكرة طوّرتها شوبارد كي تتميّز بخصائصها المضادة للحساسية وبريقها الفريد ومتانتها التي لا تضاهى وذلك من خلال عملية إعادة صهر فائقة الدقة. ودمجت أزرار جانبية ضاغطة تخص وظائف الكرونوغراف على الجهة اليمنى من العلبة على كلا جانبيّ واقيات التاج لتحافظ على الشكل المتناغم والمتناسق المميز لساعات المجموعة.
تنبض داخل علب ساعات هذين الموديلين الجديدين حركة شوبارد من عيار (03.05-C) التي طوّرها وجمّعها الحرفـيون المهرة ضمن الورشات المخصصة لصناعة الساعات فـي دار شوبارد لتكون واحدة من أكثر حركات الكرونوغراف ابتكاراً فـي العالم. وتؤمن الحركة احتياطياً وافراً من الطاقة يصل حتى 60 ساعة، كما تتميّز بتصميم متقن يضمن إجراء تعديلات دقيقة على وظائف الكرونوغراف واستخدام هذه الوظائف بالشكل الأمثل. ومن ناحية أخرى زوّدت الحركة بعجلة عامودية، وعزّزت بالعديد من الابتكارات التقنية التي أكسبت شوبارد ثلاث براءات اختراع؛ فكانت ثمرة جرأة فرق البحث والتطوير. زوّدت الساعة بداية بنظام تروس أحادي الاتجاه يمنع فقدان الطاقة ويضمن سرعة لف التعبئة؛ وهي وظيفة تحظى بتقدير كبير ضمن فئة الكرونوغراف المستهلك للطاقة. كما يضمن وضع القابض العمودي بدء عملية قياس دقيقة للوقت. بالإضافة إلى أن عيار هذا الكرونوغراف من النوع المزود بآلية تخميد الارتداد، مما يتيح إجراء عمليات توقيت متتالية بسلاسة بفضل ثلاث مطارق محورية ذات أذرع مرنة تسهل ضبط تصفـير العدادات. وأخيراً، زودت حركة شوبارد من عيار (03.05-C) بوظيفة إيقاف الثواني التي تتيح إجراء تعديلات دقيقة على الساعة، علاوة على أن هذه الحركة مصادقة بشهادة «الكرونومتر» من الهيئة السويسرية الرسمية للكرونومتر (COSC). طُرح سابقاً موديل ساعة (Alpine Eagle XL Chrono) بسوار معدني مدمج مع إمكانية اختيار سوار جلدي. وحظيت هذه الساعة بإطلالة جديدة مع سوار مصنوع من المطاط، فنظراً للمزايا المتعددة لهذه المادة أصبحت الحليف المثالي لساعات الكرونوغراف الرياضية المعرّضة لأقسى الظروف، لاسيما أن المطاط مقاوم للماء ويمكن دائماً الوثوق به علاوة على أنه مرن ومريح عند ارتداءه حول معصم اليد، فبذلك يضفـي على الساعة مظهراً ديناميكياً بأسلوب خاص. استوحيت المجموعة من جمال الطبيعة، وماتزال تستخدم ذات الألوان على موانئها، ففـي إصدار المينا الأزرق تستوحي درجة اللون من زرقة نهر أليتش الجليدي (أكبر الأنهار الجليدية فـي سويسرا)، وفـي إصدار المينا الأسود تستمد اللون القاتم لعتمة الليالي الحالكة التي تسود فـي الجبال عندما تستعيد الحياة البرية هيمنتها، بينما تستحضر تعريجات زخارف بزوخ الشمس فـي الأذهان صورة قزحية عين النسر. ويطوف عقرب الثواني الذي يبدو مثل رأس السهم فوق هذا العرض الشديد الوضوح مع ما يتخلّله من عدادات حلزونية مرتفعة، وطليت العقارب والعدادات بمادة الإضاءة الفائقة (Super-LumiNova) من الدرجة (1X) التي تحافظ على شدة الإضاءة نفسها دون أن تتغيّر على مر السنين، علاوة على أنها أكثر سطوعاً من مادة الإضاءة التقليدية (Super-LumiNova). Happy Sport Métiers d’art يدوية الصنع ماسات متراقصة بحلّة جديدة وطبيعية آسرةتحتفـي دار شوبارد بحبها للحياة والطبيعة من خلال ثلاث ساعات استثنائية تقدّمها ضمن إصدارات محدودة يضم كل إصدار منها ثماني ساعات فقط وتسلّط الضوء على ثلاثة أنواع من الحيوانات التي ينبغي الحفاظ عليها من الانقراض. زوّدت هذه الساعات بحركة شوبارد من عيار (96.23L) الذي يوفّر لها احتياطي من الطاقة لمدة 65 ساعة، وصنعت من الذهب الأخلاقي المزخرف يدوياً بأسلوب رائع ومرصّع بالكامل بالأحجار الكريمة البرّاقة، فتجلّت هذه الساعات كمثال بديع لأفضل ما توصلت إليه صناعة الساعات والمجوهرات. تضفـي الموانئ المعدنية لهذه الساعات انطباعاً بالعمق بفضل تطعيمها بطبقات متعددة الأبعاد جعلت منها تحفاً فنية حقيقية، وبدت كأنظمة بيئية مصغّرة لمشاهد طبيعية شاعرية ومنمّقة تسلّط الضوء على المهارات البارعة للحرفـيين فـي ورشات دار شوبارد. وتقدّم أيضاً ساعات (Happy Sport) رؤية فريدة أمكن تحقيقها بفضل ابتكار عالي التقنية يعيد تنظيم إيقاع الرقصة التي تؤدّيها الألماسات السعيدة (Happy Diamonds). وتضم الساعات أشكالاً صمّمت كل منها على حدة لكل إصدار من إصدارات الساعة الثلاث، تؤدي فـيها الحيوانات «بأجزاءها المتحركة» رقصاتها البديعة بخفة ورشاقة غير مسبوقة، لتضفـي المزيد من الحيوية أكثر من أي وقت مضى على الاستعراض الراقص فوق ميناء الساعة.
Big Bang Integral Ceramic
أربعة ألوان جديدة تحملكم فـي رحلة مميزة ومفعمة بالألوان حول العالملَماذا ُتعتبر هذه الساعة تكاملية؟ اولاً، تّتخذ هندستها شكل كتلة أحادية على هييئة سوار مدمج بالعلبة، ثانياً، صُنعت من مادة واحدة وهي السيراميك.، ثالثاً، تتوفر الآن بأربعة ألوان مونوكرومية جديدة هي الأزرق النيلي والأزرق اللازوردي والبيج الرملي والأخضر الداكن.
نسفت علامة هوبلو، بفضل قدرتها الهائلة على الابتكار، جميع القيود التي تحدّ السيراميك، فعّززت صلابة هذه المادة ومقاومتها للخدش وِغنى لونها من جهة، وحافظت على خفّتها وموصليتها الحرارية المنخفضة وخصائصها غير المسبّبة للحساسيّة من جهة اخرى، لتوفّر راحة فائقة عند ارتدائها. تتجّلى ساعة بيغ بانغ ٕانتغرال بأبهى حللها بفضل مادة السيراميك التي ابتكرتها دار هوبلو، وتأتي بأربعة ألوان مونوكرومية جديدة تمّثل الماء والأرض والخشب، لتحملك فـي رحلة حول العالم، ويتوّفر كل لون منها بٕاصدار محدود من 250 قطعة. وتشمل هذه الألوان الأزرق النيلي الذي يستحضر ٕالى الذاكرة حديقة ماجوريل فـي مراكش وشوارع شفشاون فـي المغرب ومدينة جودبور الزرقاء فـي راجستان، والأزرق اللازوردي الذي يحاكي مياه المحيط الهادئ المتلألئة، بالاضافة ٕالى البيج الرملي الذي يذّكرنا بالصحارى وبشواطي البحر الكاريبي، واخيراً الأخضر الداكن الذي يعكس لون الغابات المدارية. تأتي هذه الساعة فـي علبة يبلغ قطرها 42 ملم وتتمتّع باحتياطي طاقة يدوم 72 ساعة وتمتاز بحركة أونيكو بإصدارها الثاني من صنع هوبلو. وقد ُزودت بعيار HUB1280 الذي ينفرد بتصميمه الأرفع وهندسته الجديدة ووظائفه المحسّنة وسهولة تجميعه ووضوحه. كما تتمّيز الساعة بسوارها المدمج الذي يضم ٣ حلقات مائلة ومشطوبة بأسطح مصقولة وملمّعة. ولا شك فـي أن هذه الألوان واللمسات الأخيرة تُكمل تصميم ساعة بيغ بانغ ٕانتغرال سيراميك التي تفـيض روعةً وتميّزاً. Classic Fusion Orlinski مجموعة مزيّنة بحزام معدني جديدبعد خمس سنوات من التعاون، تكشف هوبلو جنباً ٕالى جنب مع الفّنان ريشار أورلينسكي عن الحلقة المفقودة من مجموعتهما المشتركة: وهي مجموعة من الساعات المزيّنة بحزام معدني جديد بواسطة وجيهات المنحوتات الشهيرة للفّنان الفرنسي.
عندمارفعت هوبلو الستار عن الساعة الأولى التي نحتها ريشار أورلينسكي فـي ميامي فـي ديسمبر 2017، أجمع الجمهور على رأي واحد: هي التحفة الفنية الأولى لأورلينسكي التي تخبر الوقت! منذ طرح الموديل الأول، ابتكرت علامة الساعات السويسرية بالتعاون مع ريشار أورلينسكي، مجموعة من الساعات التي تتّسم بالأشكال الحادة الزوايا التي تميّز منحوتات الفنان الفرنسي. وٕاذا بهوبلو والفنان ريشار أورلينسكي يفتحان يدًا بيد صفحة جديدة فـي التعاون الذي يجمعهما، عبر طرح أربع ٕاصدارات من ساعة هوبلو كلاسيك فـيوجن أورلينسكي تيتانيوم المزوّدة بحزام معدني جديد مدمج. يدرك كل صانع ساعات أن تصميم هذا النوع من الأحزمة يشكّل تحدّيًا هائلاً، ٕاذ يجب التأكّد من أن الحزام مدمج بعلبة الساعة بالشكل الصحيح من الناحيتين الميكانيكية والجمالية، ومناسب لكافة أشكال المعاصم. استخدم مهندسو هوبلو كامل خبرتهم الفنية لصناعة ساعة بزوايا، وأطراف وحواف مشطوبة ووجيهات تحدّد طابع العلبة والاطار والتاج والحزام المعدني الذي ينفرد بهندسة مشطوبة ومتعدّدة الوجيهات من التيتانيوم ومؤلفة من 83 جزءًا. تتميّز هذه الساعة المستوحاة من منحوتات ريشار أورلينسكي بأشكال مشطوبة تتلاعب بتأثيرات وجيهاتها المصقولة والعاكسة للضوء. تحاكي الحلقات التي تتخذ شكل حرف H شعار هوبلو. يقترن هذا الحزام الجديد بعلبة الساعة حيث تمتد الوجيهات. ويتميز هذا الحزام بقطر 40 ملم ليناسب كافة أشكال المعاصم النسائية والرجالية على حد سواء. تحتضن العلبة المصنوعة من التيتانيوم الملمّع حركة HUB1100، بحيث تتمتّع بحركة ذاتية التعبئة مع احتياطي طاقة لمدة 42 ساعة. صنع قطرها من السيراميك باللونين الأسود أو الأبيض ويكشف عن الوجيهات الحادة الزوايا التي تحمل بصمة ريشار أورلينسكي. مثل قطعة مجوهرات فنية، يتوفّر أيضًا اصدار بافـيه مرصع جزئيًا من ساعة كلاسيك فـيوجن أورلينسكي تيتانيوم، ومزدان بسواره المتطابق الجديد. تكتنف هذه الساعة تلاعبًا فريدًا بالنور والظلال، بحيث ازدانت بعض الوجيهات على العلبة والإطار والحزام بحبات ألماس بوزن يقارب 3,79 قيراطًا. Square Bang Unico ساعة بشكل جديدكشفت هوبلو عن تصميمها الجديد للساعات المربعة وقدّمت ساعة تعدّ قطعة هندسية لا نظير لها فـي مجال صناعة الساعات. تستقي الدار وحيها من ساعة بيغ بانغ الشهيرة لتقّدم ساعة سكوير بانغ ضمن مجموعة «ذا شايد كوليكشن» لتنضّم ٕالى تشكيلة سبيريت أوف بيغ بانغ.
تتّقن هوبلو صنع ثلاثة أشكال من الساعات ألا وهي الساعات الدائرية والساعات على شكل برميل والتحف الفنية التي نسفت كل القواعد. وأضافت اليوم ٕالى ابتكاراتها شكلاً رابعاً ألا وهو الساعة المربعة، فقد أذهلت هندستها دار هوبلو بسبب التحدّيات التي تطرحها، ويكمن التحدي الأول فـي ٓالية الحركة. وبما أّن كل معيار يمتاز بعجلة تشكّل الجزء الأساسي منه، فهو يحتاج بالتالي ٕالى ٓالية حركة دائرية. ٕاذا أردت وضع ٓالية حركة دائرية فـي علبة مربعة، يتطلب ذلك اسلوبًا خاصًا. لهذا السبب، يخفـي معظم صانعي الساعات آلية الحركة لتبدو وكأنها تستخدم آلية حركة مربعة أو لأنهم فشلوا فـي ٕايجاد أسلوب جمالي متناسق لعرضها. وبالتالي، قررّت هوبلو أن تأخذ منحى مختلفاً تماماً فهي لا تخفـي أي ٕابداع من ٕابداعاتها، بما فـي ذلك حركة أونيكو التي تُعّد مفخرة لعالمة هوبلو السويسرية والقلب النابض لمعظم تصاميمها على مدى أكثر من ١۰ سنوات. يمتاز الكرونوغراف بعجلة عمودية تظهر عند مؤشر الساعة ٦، فـيما يتخلّى تصميمه المزوّد بقرصين فرعيين عن القرص الأساسي للكشف عن ٓاليات عمل الساعة الخفـية. اّما التحدّي الثاني فـيكمن فـي هيكلية العلبة الجزيئية التي صُمّمت بطريقة تعكس جوهر هوبلو، إذ تأتي بإطار مركزي تحيط به صفـيحتان علوية وسفلية للجمع بين مختلف المواد والأشكال. لكن هذه المرة، تأتي الساعة بشكل مربع يصعب عملية جعلها مقاومة للماء، وإذا بهوبلو تتغلّب على هذا التحدي من خلال ابتكار ساعة تضمن مقاومتها للماء على عمق ١۰۰ متر. كما ُيعد حجم العلبة عاملاً مهماً بهدف توفـير الراحة لمرتدي هذه الساعة، تماماً مثل الراحة التي تمنحها ساعة بيغ بانغ بقطر ٤٢ ملم للمعصم. واللافت أّنه يمكن ملاحظة أوجه التشابه بينها وبين الموديل الأيقوني لدى هوبلو من خلال عدد لا يُحصى من التفاصيل. تمتاز الساعة بقرص مزدوج ما يضفـي عليها مستويات مختلفة من العمق مع لمسة هندسية لا تُضاهى. وعلى غرار ساعة بيغ بانغ، يتمتع قرص ساعة سكوير بانغ بقطعة عريضة من الصفـير ليمنحك رٔوية واضحة لآلية الحركة أونيكو، كما استُخدمت العقارب نفسها التي تمّيزت بها ساعة بيغ بانغ. من ثّم، يزدان ٕاطارها بستّة براغ عملية تّم تركيبها بطريقة تحاكي ساعة بيغ بانغ بالضبط. وعلى جانَبي ساعة سكوير بانغ، تظهر قطعتان شبيهتان بالأذن ومأخوذتان من علبة ساعة بيغ بانغ، لإضفاء التوازن على التصميم وحماية العلبة. أما بالنسبة ٕالى الحزام، فهو يحاكي حزام ساعة بيغ بانغ المحبوب والمجهّز بنظام «وان-كليك» لتبديل الآحزمة من هوبلو والمصنوع من المطاط المزخرف، وقد تّم تثبيت برغَيين فـي منتصفه. وفـي النهاية، ُصنعت ساعة سكوير بانغ من المواد نفسها التي ُصنعت منها سابقتها بما فـي ذلك التيتانيوم والسيراميك والذهب كينغ غولد، ناهيك عن التأثير الأسود الحالك «أول بلاك» الشهير. كما يزدان الحزام الجديد بنقشة «مربعات الشوكولاتة» ليسّلط الضوء على جوهر ساعة سكوير بانغ وتمّيزها. وبفضل نظام «وان-كليك» لتبديل الأحزمة من هوبلو، يمكن تغيير مظهر الساعة بكبسة واحدة مع مجموعة رائعة من الأحزمة المصنوعة من المطاط، وجلد التمساح، والجلد الناعم الذي سيتوّفر قريباً. تتوفّر حالياً خمسة موديلات بقطر ٤٢ ملم، حيث تأتي الساعات الثلاثة الأولى بالتيتانيوم الصلب، أو السيراميك الأسود أو ذهب كينغ غولد. أما الساعتان الباقيتان فتجمعان بين التيتانيوم أو ذهب كينغ غولد وٕاطار من السيراميك الأسود. يأتي كلّ موديل مع حزام مطاطي أسود وقفل قابل للطي مصنوع من نفس المادة التي صنعت منها العلبة. تمتاز هذه التصاميم الأصلية بآلية الحركة أونيكو HUB1280 مع كرونوغراف أوتوماتيكي مؤلف من ٣٥٤ جزءاً، بتردد ٤ هرتز (٢۸۸۰۰ ذبذبة/الساعة).Submersible QuarantaQuattro Luna Rossa
بانيراي تستأنف دورها بصفتها الجهة الراعية الرسمية لفريق لونا روسا برادا بيريللي بمناسبة الدورة 37 لكأس أميركاتشتهر بانيراي كطرف فاعل فـي مجال صناعة الساعات السويسرية، إلا أنّ التراث الإيطالي الذي تتمتّع به العلامة ينفخ فـي ساعاتها روحاً مميّزة.panerai.com. تزاوج ساعة Panerai Submersible QuarantaQuattro Luna Rossa بشكل مدروس بين الأناقة والأداء الرياضي. فقد صُمِّمت العلبة الفولاذية بقطر 44 ملم للصمود فـي وجه العوامل القاسية عند خوض السباقات فـي المحيط أو أي رياضة أخرى، فـيما يتناسب تصميمها البسيط ولونها الأزرق والأحمر والأبيض من وحي البحر مع أي زيّ غير رسمي فـي مختلف البيئات. تُعدّ ساعة Submersible QuarantaQuattro Luna Rossa الرفـيق المثالي للغوّاص إذ إنّها مصمّمة للصمود فـي وجه التعرّض المستمر للضغط تحت الماء، وذلك بفضل جهاز حماية التاج الحائز على براءة اختراع والتاج المحميّ بالمطاط والإطار الدوّار أحادي الاتجاه. ومن أبرز الخصائص التي تُكمل وظيفة الساعة هما نافذة التاريخ المحسّنة عند الساعة 3 والقرص الفرعي المخصّص للثواني. تعمل هاتان الوظيفتان بمعايرة P.900 الخاصة ببانيراي، وهي حركة تدوير تلقائية مع احتياطي طاقة لمدّة 3 أيام. يتموّج الضوء على القرص الأزرق الذي تنبثق من وسطه خطوط لامعة غير مرئية، لإضفاء لمعان رائع على السطح، فـي حين تضمن مادة سوبرلومينوفا™البيضاء المحقونة فـي المؤشرات المعدنية توهّج الأرقام والمؤشرات والعقارب. يحمل القرص اسم الفريق فـي إشارة واضحة إلى الصلة التي تجمع لونا روسا بالساعة الخلابة. تمتاز هذه الساعة بمقاومة المياه حتى 30 بار (حوالي 300 متر)، وتضمّ سواراً أزرق داكناً مصمّماً من مادّتين يحمل شعار لونا روسا، وسواراً ثانياً بنفس اللون المستوحى من المحيطات إنّما بالمطاط المُعاد تدويره. تتوفر أيضاً أداة تتيح تبديل الأساور ومفكّ لإزالة البكلة. Submersible QuarantaQuattro تُضفـي بُعداً جديداً على المجموعة
يتّحد هذان الجانبان من هوية بانيراي لتشكيل محفظة ساعات لا تُضاهى تؤمّن بشكل خاص الأدوات الضرورية لخوض المغامرات المائية. ولكنّ العلامة تدرك أيضاً قوة التعاون والآفاق التي يحملها. وقد وجدت بانيراي فـي فريق لونا روسا الفائز بكأس برادا فـي النسخة الأخيرة من كأس أميركا، الشريك المثالي لها بصفته نظيراً إيطالياً يجسّد التميز فـي مجاله. فمنذ العام 2017، ابتكرت بانيراي ساعات مستوحاة من المواد والتكنولوجيا المستخدمة فـي كأس أميركا ومن فخامة عالم اليخوت. وقد بدأ فصل جديد من التعاون مع ساعة Submersible QuarantaQuattro Luna Rossa تقتصر هذه المجموعة المحدودة الإصدار على 1500 قطعة ستُعرض فـي متاجر بانيراي وعلى الإنترنت عبر موقعمع إطلاق ساعة Submersible QuarantaQuattro، ستصبح العلبة البالغ قطرها 44 ملم حجر أساس فـي مجموعة Submersible لساعات الغطس الأسطورية، أسوةً بسابقاتها البالغ قطرها 47 ملم و42 ملم.
تضمّ هذه الساعة كل المزايا الرئيسية التي تشتهر بها مجموعة .Submersible فهي مقاومة للماء حتى 300 متر، وتضمّ جهاز حماية التاج الحائز على براءة اختراع والمستوحى من تاريخ بانيراي الحافل بالمغامرات المائية. علاوة على ذلك، تُعتبر الساعة أداة غطس لا غنى عنها بفضل إطارها الدوّار أحادي الاتجاه لقياس وقت الغطس ومؤشراتها المعدنية المملوءة بمادة سوبرلومينوفا. تحتوي معايرة P.900 على قرص فرعي للثواني عند الساعة 9، وتؤمّن احتياطي طاقة لمدّة ثلاثة أيام. كما تتميّز بنافذة تاريخ محسّنة يمكن قراءتها بسهولة أكبر، وهي ميزة سيتم تطبيقها على كافة الساعات فـي مجموعة .Submersible وتضمّ مجموعة Submersible QuarantaQuattro ثلاثة طرز مختلفة تمتاز كل منها بألوان ومواد متنوّعة. تتميّز ساعة Submersible QuarantaQuattro Carbotech™Blbisso (PAM01232)، بعلبة مصنوعة من أخف المواد وزناً لدى العلامة. فقد كانت بانيراي الرائدة فـي استخدام مادة carbotech فـي تصميم الساعات، بعد أن كان استخدامها محصوراً بمجال الطيران ورياضة السيارات والطب الحيوي. ويتناغم التاج المصنوع من التيتانيوم المطلي بالكربون الشبيه بالألماس وباللون الأسود المشابه، مع بُنية الساعة المصنوعة من مادة Carbotech. وتماشياً مع الإرث الذي تحمله مجموعة Submersible فـي مجال الاستكشاف تحت المياه، يتّسم القرص والأساور المرافقة له باللون الأزرق الداكن. ويساهم أحد تصاميم الساعة المزوّد بعلبة فولاذية وقرص أسود (PAM01229)، بإضفاء طابع حاد وجريء على الطراز مع مادة سبرلومينوڤا™باللون الأبيض المتباين حيث تَظهر العقارب والأرقام والمؤشرات بوضوح أكبر. تساهم الأساور المصنوعة من المطاط الأسود والقماش الرمادي الداكن بتعزيز الطابع الدراماتيكي للساعة. من جهة أخرى، تتميّز ساعة Submersible QuarantaQuattro Bianco (PAM01229) بقرص أبيض مذهل مع أساور باللون الأخضر العسكري المتقلّب. مادّة eSteel™ تنضمّ إلى مجموعة Submersibleتراعي ساعة Submersible QuarantaQuattro eSteel™ أهمية الأهداف المستدامة للدار وتحافظ على قواعد التصميم العريقة والبراعة الفنّية لدى العلامة. فقد صُنع 72 غ منها ساعة من مواد مُعاد تدويرها، أي ما يعادل 52% من وزنها الإجمالي البالغ 137 غ.
تمتاز مادة eSteel™ بخصائص الفولاذ التقليدي نفسها من حيث السلوك الكيميائي المتماثل والبنية الفـيزيائية ومقاومة التآكل، ما يجعل من المعدن مرافقاً مثالياً لمجموعة ساعات الغطس الأسطورية، Submersible. يُشار إلى وجود مادة eSteel™ عبر نقش على جهاز حماية التاج والأحرف المكتوبة على القرص. يتطابق لون القرص والإطار فـي هذه الساعة بقياس 44 ملم. كما تضمّ مجموعة الخيارات المتوفّرة الأزرق الداكن، والرمادي والأخضر. تُعتبر هذه الساعة مبتكرة من نواحٍ عديدة ومتنوعة. فلم يسبق للعلامة قط أن استخدمت مادة السيراميك المصقول، حتى إنّ السطح اللامع على الإطار أحادي الاتجاه هو الأول من نوعه فـي تاريخ بانيراي. وتشير الآلية اللامعة إلى عنصر آخر ملفت للأنظار، إذ يضمّ القرص لمسةً لامعة وتدرّجاً لونياً يغمق تدريجياً من الأعلى إلى الأسفل، ما يمنح مظهره بُعداً غير متوقع. تُعتبر P.900 معايرة أوتوماتيكية بسماكة 4,2 ملم فقط، كما تدعم مؤشر التاريخ وتضمّ احتياطي طاقة يدوم لثلاثة أيام. تمتاز الساعة بأنّها مقاومة للماء حتى 30 بار (أي ما يناهز 300 متر). ويأتي مع كل ساعة سواران بنفس لون القرص المرافق لهما. لا يقتصر اهتمام بانيراي بالاستدامة على مادة ™eSteel فالسوار الأول مؤلّف من قماش مصنوع من مادة البولي إيثيلين تيريفثالات المُعاد تدويرها، أما السوار الثاني فمصنوع من مطّاط مُعاد تدويره. كما ترافق كل ساعة أداة تتيح تبديل الأساور ومفكّ لإزالة البكلة.