Watches and Wonders تقنيات مبتكرة وإصدارات محدودة
أكثر من 35 داراً للساعات الراقية اجتمعت تحت لواء معرض Watches and Wonders Geneva (الصالون العالمي للساعات الرفـيعة SIHH سابقاً) بنسخته الافتراضية الثانية، لتقدّم مجموعاتها الجديدة من الساعات للعام 2021 مباشرة من مصانعها فـي سويسرا، وتُجري لقاءات إعلامية تفاعلية بواسطة تقنية الفـيديو، وذلك ضمن برنامج اشتمل كذلك على جلسات حوار مفتوح وكلمات بثّت مباشرة لرؤساء عدد من الدور التنفـيذية.
بين النسخة الأولى التي جاءت متسرّعة فرضها آنذاك الإغلاق الشامل عالمياً لمواجهة إنتشار وباء كورونا، وإلغاء المعرض، وبين النسخة الثانية منه، المدروسة والمنظّمة بعناية بعدما اتخذ القرار بالاستعاضة عن المعرض الواقعي بآخر افتراضي فـي نهاية صيف العام الماضي بسبب استمرار الجائحة، عاماً كاملاً. عام كان كافـياً لاستعداد كل من المنظمين والعارضين لدخول عالم المعارض الرقمية لإنقاذ قطاع الساعات الراقية الذي شهد تراجعاً كبيراً العام الماضي إذ بلغ حجم صادراته 17 مليار فرنك سويسري متراجعاً من 21.7 مليار فـي العام 2019.
على مستوى التنظيم، تمكّنت مؤسسة الساعات الرفـيعة FHH من تأمين منصة متكاملة لعرض أحدث تصاميم أكثر من 35 داراً راقية، بعضها انضم أخيراً إلى المعرض بعد الانسحاب من معرض بازل (الذي أصبح HourUniverse) مثل Rolex وTudor التابعة لها، وChopard وPatek PhilippeوChanel والدور التابعة لمجموعة LVMH مثل Bvlgari وHublot وغيرها.
أما على مستوى الدور المشاركة، فقد تمكّنت من بث روح إيجابية فـي المعرض ولو من خلف الشاشات، وذلك من خلال ما قدّمته من تصاميم مبتكرة، على مستويي الشكل والحركة وقد لوحظ أن غالبية إنتاجاتها الجديدة بإصدارات محدودة.
Montblanc
Split Second Chronograph 1858
Limited Edition 18
ذهبٌ جديد يرى النور
إنها قراءةٌ جديدة لساعة الكرونوغراف التاريخية ذات القطر 46 ملم من مينيرڤا والتي تعود إلى ثلاثينيات القرن الماضي، فقد جُهّزَت هذه الساعة بحركة – كاليبر 19-09CH، وتتميّز بهيكل مصنوع من سبيكة ذهب مبتكرة عيار 18 قيراطًا تُسمى «لايم جولد – Lime Gold»، وبميناءٍ ذهبي اللون مع عناصر متباينة خضراء اللون وحزامٍ أخضر بالطابع العريق مشغول من جلد العجل «طراز نوبوك» – تناغمٌ لوني يجعل من هذه الساعة فريدةً من نوعها.
إنها المرّة الأولى التي تكشف فـيها الدار عن ساعةٍ بذهبٍ من هذا اللون أطلِقَ عليه اسم لايم جولد تيمّناً بلونه الذهبي الغامق الذي يميل إلى اللون الأخضر المُصفَرّ الباهت. للحصول على لون لايم جولد كان لابد من سبيكةٍ خاصة من الذهب 18 قيراطًا، مكوّناتها: ذهب 750% وفضة 238% وحديد 12% ما يوفر لوناً مميّزاً يُضفـي جمالاً عريقاً وعتيقاً حقيقياً.
ومن أجل التناغم مع لون الهيكل ذي القطر 44 ملم والمصنوع من لايم جولد، تضم الساعة ميناءً مميّزاً باللون الذهبي مع زخرفةٍ من نمط أشعة الشمس، يُتيح قراءةً واضحةً رائعة وأناقة عتيقةً عريقة، كما يجتمع جمال اللون الأحادي مع عناصر باللون الأخضر المتباين بدرجاتٍ مختلفة مثل عقربي الساعات والدقائق، بالطراز الكاتدرائي مع طبقة من مادةٍ مضيئة، بالإضافة إلى مسار الدقائق وعقرب ثواني الكرونوغراف المنفصل المركزي ومقياسي تاكيمتر وتيليمتر، فضلاً عن شعار مون بلان التاريخي الذي يتوضع عند موقع الساعة 12. لإضفاء مظهرٍ ثلاثي الأبعاد فـي النهار/ الليل، فقد صُنِعَت الأرقام العربية بالكامل من مادة سوبرلومينوڤام. م وذلك وفق عملية خاصة، حاصلة على براءة اختراع، حيث يتم تغليف المادة المُضيئة لإنشاء شكلٍ «أحادي الكتلة» دون أن تكون هناك أي حدود خارجية. لقد اختيرَ اللون الذهبي لعقرب ثواني الكرونوغراف المركزي، وكذلك لعداد 30 دقيقة منقضية الخاص بالكرونوغراف، وعداد عقرب الثواني الصغير الخاص بالساعة.
Geosphere Limited Edition 1858
تلتقي الصحراء
بعد صعود الجبال واكتشاف الغابات واستكشاف الأنهار الجليدية، تجد ساعة مون بلان الجديدة ذات الإصدار المحدود «مون بلان 1858 جيوسفـير ليميتد إيديشن 1858» الإلهام فـي ألوان البيئة الصحراوية. ويُقدَّمُ هذا المظهر الجديد أيضًا كإشارة إلى رحلة راينولد ميسنر المنفردة عام 2004 لمسافة 2,000 كيلومتر عبر صحراء جوبي بدرجات حرارتها القصوى من الشتاء المتجمد إلى الصيف الحار.
تشيد ساعة «مون بلان 1858 جيوسفـير ليميتد إيديشن 1858»، المستوحاة من استكشافات متسلق الجبال الأسطوري راينولد ميسنر، برحلته المنفردة التي استمرت خمسة أسابيع عبر صحراء جوبي فـي العام 2004. فـي إعادة لإنتاج ألوان التضاريس الصخرية، تجمع هذه الساعة بين القفص المصنوع من البرونز والمصقول صقلاً ساتانياً خطياً مع نقش خاص على خلفـية القفص، وطوق دوّار بالاتجاهين من السيراميك بنيّ اللون اللامع، وميناء مطلي باللاكر باللون المُدخن البني والبيج، وحزام من جلد العجل باللون البني المُدخّن بالطابع العريق، المتوافق مع لون الميناء.
تم إيلاء اهتمام خاص للميناء ذي اللون البني المدخن إلى البيج. وجاءت اللمسات النهائية المطلية باللاكر جنبًا إلى جنب العناصر المطلية بطبقة من الذهب الوردي بلونهِ الدافئ، مثل العقارب وعلامات الساعات المُثبتة على الميناء، لتستكمل التصميم العام لهذه الساعة العصرية التي تحمل طابع الأداة. لتحقيق مقروئية واضحة عالية، تم طلاء مؤشر نهار/ ليل، والعقارب ذات الطراز الكاتدرائي، والمؤشرات، ومؤشرات البوصلة، وكُرات نصفـي الكرة الأرضية يدوياً بمادة سوبرلومينوفام. م بلون البيج.
تستمد هذه الساعة إيقاعها من الحركة الأوتوماتيكية المصنوعة ضمن الدار – كاليبر MB 29. 25. تعرض هذه الحركة ذات التعقيد المميز نصفـي الكرة الأرضية اللذين يستحضران طريقة غريزية لقراءة التوقيت فـي مناطق زمنية مختلفة. تحتوي الساعة على قطعتين كُرَتَين دوّارتين تُمثلان نصفـي الكرة الأرضية وتقعان عند موقع الساعة 6 وموقع الساعة 12، وهما محاطتان بتدريجةٍ ثابتة ذات 24 منطقة زمنية وتتضمن مؤشر نهار/ ليل مطلي بالذهب الوردي، وباللون البني (لكل من نصفـي الكرة الأرضية الشمالي والجنوبي). يتمّ تمييز خط الطول المرجعي لنصفـي الكرة الأرضية بخط أسود مطلي بمادة سوبرلومينوفام. م. علاوة على ذلك، توجد منطقة زمنية ثانية، تُستخدم كمؤشر لوقت الموطِن تتوضع عند موقع الساعة التاسعة، وفتحة التاريخ (مرتبطة بالتوقيت المحلي) عند موقع الساعة الثالثة.
Audemars Piguet
Royal Oak Concept Black Panther
تكشف عن قوّتها الحقيقية
بعد الإعلان عن شراكتها طويلة الأمد مع Marvel Entertainment، كشفت أوديمار بيغه النقاب عن ساعتها المُخصصة رويال أوك كونسِبت بلاك بانتر –فلاينغ توربيون، بإصدارٍ محدود يقتصر على 250 قطعة. بإلهامٍ من تصاميم الساعات التشخيصية التاريخية أراد المصنع تكريمَ جيلٍ جديدٍ من الأبطال المُلهِمين واختار التركيز على عالم مارڤل – Marvel المفعم بالقوة.
يستحضر التصميم المستقبلي للساعة بدلة النمر الأسود من مارڤل (بلاك بانتر) المتطوّرة، فهيكلها الدائري مقطوعٌ من التيتانيوم ويعلوه طوق ثماني الأضلاع من السيراميك الأسود، وكذلك التاج من أجل مظهرٍ عالي التقنية. وبالرغم من صلابة هذه المواد الخفـيفة الوزن، إلاّ أنها تستكمل بشكل رائع الانحناء الذي يتميّز به الهيكل والذي يمنح راحةً قصوى فـي الارتداء إذ يتناغم بشكلٍ مثالي مع الشكل الطبيعي للمعصم. تأتي ساعة «رويال أوك كونسِبت» فـي هيكلٍ مقدار قُطرِهِ 42 ملم.
ومع ذلك، فإن هيكل هذه الساعة المتميّز بمقاومته الفائقة مفعمٌ بالتقاليد وبالتاريخ ويعجّ بهما، إذ يزدان بتشطيباتٍ راقية أجرِيَت يدوياً. زُيّنَ الطوق المصنوع من السيراميك الأسود بتناوبِ نوعين من الصقل، الذي يُعدّ من العلامات المميّزة لأوديمار بيغه، حيث الصقل الساتاني الخطيّ غير اللامع، والصقل اللامع للحواف المشطوفة. يعرض الهيكل المصنوع من التيتانيوم مظهراً مُحكَماً مع سطوحٍ مصقولة بتقنية النفث الرملي تتجاور مع إدراجات من التيتانيوم مشطوفة الحواف وبصقلٍ ساتاني خطيّ ناعم. تقوم البراغي ذات الرأس سُداسي الأضلاع، المصنوعة من الفولاذ المصقول بتقنية النفث الرملي والظاهرة بقوة وجرأة، بتثبيت الطوق على الهيكل بأمان وتعزز من الجماليات ثنائية اللون، بينما تُضفـي الحشية الأرجوانية المرئية لمسةً لونيةً نابضةً بالحياة.
يكشف الغطاء الخلفـي للهيكل، المصنوع من التيتانيوم والكريستال السافـيري، والذي أجرِيَت عليه نفس التشطيبات بالنفث الرملي وبتقنية الصقل الساتاني الخطي، عن جزءٍ من الميكانيكيات اللامتناهية الصغر التي تدق فـي داخل الهيكل.
يجمع الميناء بين ميكانيكية فلاينغ توربيون «التوربيون المُحلّق» النابضة عند موقع الساعة 6 مع أداءٍ يدوي بالرسم معاصرٍ للغاية لبطل مارڤل «النمر الأسود – بلاك بانتر»، الذي يتشكّل من الذهب الأبيض.
لقد تمّ تطوير أدواتٍ جديدة للتمكُّن من تشكيل وتجميع وتركيب البطل على حركة الساعة. فـي البداية تمّ قطع الشكل الجانبي للشخصية مع اعتبار الحجم من قرصٍ من الذهب الأبيض بواسطة الآلات التي يتمّ التحكم بها باستخدام الكومبيوتر CNC، وتشكيل العديد من التجاويف تحت الشخصية للحصول على مساحةٍ كافـية لمُكوّنات حركة الساعة، مع الحفاظ فـي الوقت نفسه على صلابةٍ كافـية لمنع التشوُّه وتحقيق جمالياتٍ مثالية.
نُحِتَ نسيج بدلة البطل الجَسور باستخدام تقنية الليزر، واستُكمِلَت هذه المرحلة بالنقش الدقيق اليدوي، أما التفاصيل الأخرى التي لا تُحصى والتي يزدان بها بدن «النمر الأسود – بلاك بانتر» من يديهِ ومخالبهِ إلى عضلاته وملامح وجهه فقد تم نحتها بيد حِرَفـيّ نقشٍ واحد.
تستمد هذه الساعة الرائدة طاقتها من الحركة – كاليبر 2965 وهي تمثّل الارتقاء الأحدث لميكانيكية التعبئة اليدوية مع التوربيون المُحلّق «فلاينغ توربيون»، وقد أصدرَتها أوديمار بيغه بالأصل فـي عام 2018 فـي مجموعة رويال أوك كونسِبت. يتناغم التصميم المعاصر ثنائي اللون لقفص التوربيون مع جماليات الساعة بشكلٍ عام، مما يمنح الحركة تأثيراً ثلاثي الأبعاد فريداً من نوعه.
A. Lange & Söhne
Triple Split
مظهر جدید لكرونوغراف فرید من نوعه
عندما قدّمت ايه. لانغيه أند صونه Triple Split فـي عام ٨١٠٢، اشادت به الصحافة التجارية الدولية باعتباره العرض العالمي الأول. الكرونوغراف الوحيد المكوّن من اجزاء من الثواني فـي العالم والذي يمكنه قياس الأوقات المضافة والمقارنة لمدة تصل الى إثنتي عشرة ساعة هو فـي دوري خاص به. الآن يتبعه نموذج مع اطار من الذهب الوردي اللون ومينا أزرق.
لا توجد ساعة اخرى فـي العالم تقارن بـTriple Split. إنه تطور منطقي لـDouble Split الذي قدّمه ايه- لانغيه اند صونه عام ٤٠٠٢. ومن خلال عداد الدقائق الذي يقفز بدقة، كان بالفعل علامة فارقة فـي تطوير آليات راترابانت الحديثة التي يصوّرها صانعو الساعات الساكسونيون.
من الممكن إيقاف الأوقات التي تصل الى اثنتي عشرة ساعة مع Triple Split، وهذا وحده نادر فـي الكرونوغراف الميكانيكي. يوفّر تمديد وظيفة الراترابانت الى عداد الساعة العديدة من الاحتمالات الأخرى. على سبيل المثال، يمكن لـTriple Split مقارنة أوقات خصمين فـي سباق الفورمولا ١، أو سباق فرنسا، الماراثون. من الممكن ايضاً إيقاف اوقات بدء الاحداث على التوالي أو زوقات المناسبات متعدّدة الساعات مثل مدة تخصّصات الرجل الحديدي الفردية. كما يمكن ايقاف أي عدد من أوقات المرحلة اثناء قياسات الوقت المضاف.
فـي وضع التشغيل بالبداية، تمّ تركيب عقارب راترابانت الثلاثة المطلية بالروديوم فوق عقارب الكرونوغراف الخاصة بها. يبدأ قياس الوقت بالضغط على دافع الكرونوغراف عند موضع الساعة ٠١ لاجراء قياس وقت الدورة. ستتوقف عقارب الروديوم الثلاثة بعد ذلك لعرض وقت الدورة. طيلة الوقت، تستمر عقارب الكرونوغراف المخفـية سابقاً المصنوعة من الفولاذ المطلي بالذهب او الذهب الوردي فـي قياس الوقت. وبمجرد الضغط على زر الدفع راترابانت مرة اخرى، تلحق عقارب راترابانت بعقارب الكرونوغراف ومن ثم تعمل معاً مرة اخرى.
تمّ تزويد منظومة الحركة ايضاً بوظيفة فلايباك التي تتضمّن ازواج العقارب الثلاثة ايضاً. وبالتالي، يمكن اعادة ضبط الكرونوغراف الى الصفر بالضغط على دافع الكرونوغراف عند موضع الساعة ٤ اثناء القياس المستمر. وعند تحرير الدافع على الفور يبدأ قياساً جديداً للوقت.
Lange 1 Perpetual Calendar
تمّ تطويرها بشغف، لتعمل بشكل مختلف
تركّز ساعة Lange 1 Perpetual Calendar الجديدة تماماً على التعقيدات التي تحمل الاسم نفسه. تمّ دمجها فـي التصميم الشهير لساعة Lange1 بفضل حلقة الشهر المحيطية التي انشئت خصيصًا لهذا النموذج. وتأتي هذه الساعة الجديدة من الذهب الوردي مع مينا رمادي فضي أو- من الذهب الأبيض مع مينا من الذهب الوردي الخالص. ضمن اصدار محدود من ٠٥١ ساعة. كما وتتميّز هذه الساعة بعرض اطوار القمر مع مؤشر متكامل نهاري/ ليلي.
التقويم الأبدي هو التعقيد الأساسي لساعة Lange 1 Perpetual Calendar، ولكنه ليس التعقيد الوحيد. إذ تتميّز هذه الساعة ايضاً بشاشة عرض اطوار القمر مع مؤشر متكامل نهاري/ليلي.
يتكوّن عرض اطوار القمر مع مؤشر النهار/ الليل من طبقتين. وهو يتألف من قرص سماوي من الذهب الخام مع تدرّج ازرق. انه يكمل دورة واحدة كاملة حول محورها كل ٤٢ ساعة. وعلى هذه الخلفـية فان القمر – سواء كان من الذهب الأبيض أو الذهب الوردي، يؤدي مداره القمري خلال ٩٢ يوماً، و١٢ ساعة و٤٤ دقيقة و٣ ثوان بكل دقة بحيث يستغرق الأمر ١٢٢٫٦ سنة قبل أن يحتاج الامر الى تصحيح ليوم واحد فقط.
يبلغ قطر هذه الساعة بحدود ٤١٫٩ ملم وارتفاعها ١٢٫١ ملم، وهي متوفّرة فـي طرازين، حيث تأتي بالذهب الوردي مع مينا من الفضة الخام الرمادية، وفـي مجموعة محدودة من ٠٥١ ساعة فقط، بالذهب الأبيض مع مينا من الذهب الوردي الخام.
Panerai
Piccolo Due Madreperla
صياغة غير مألوفة بلمسة من الأنوثة المفاجئة
تواصل بانيراي خطواتها الجريئة عبر الخروج على القواعد والتقاليد، مستكشفة مجالات جديدة وغير معروفة من خلال موديل مميّز للغاية ومُبتكر على نحو مُدهش. موديل إبداعيّ كونه يتميّز ببعده الواضح عن المألوف من الناحية الجمالية:
PAM01280) Panerai Piccolo Due Madreperla).
توسّع هذه الساعة الجديدة حدود مجموعة ساعات Luminor Due، مقدّمة صياغة جديدة منها بناءً على تصوّر شامل. تجسيد متنوّع وانتقائي للذوق الإيطالي، والنتيجة توازنٌ رائع بين المواد المتقدّمة والسّمات الجماليّة الأنيقة.
الجانب الجمالي غير مسبوق بالنسبة إلى بانيراي، ويُعزّزه استخدام عرق اللؤلؤ المتقزّح الذي هو مادّة لامعة تُضفـي على كلّ ساعة طابعًا فريدًا. كما يتكامل عرق اللؤلؤ على نحو رائع وأنيق مع عقارب الساعة والأرقام المثبتة ونافذة التاريخ، بلون الذهب الوردي، والتي تتألق ببريق دافئ، وتعكس الضوء المنبعث من الأرقام والمؤشرات المليئة بمادّة سوبرلومينوفا باللون الأبيض، ذات التألق الضوئي الأخضر.
أمّا حزام الساعة، من جلد التمساح باللون الأحمر اللامع، فهو أكسسوار جديد وأنيق، لا بدّ من أن ينال إعجاب الجميع. كما تتوفّر تشكيلة واسعة من الأحزمة البديلة بمجموعة من الألوان، الملامس، المواد والدرزات، فـي المتاجر أو بناء على الطلب، ومن شأنها تحويل الساعة بما يلائم أي مناسبة.
يبلغ قطر هذا الموديل 38ملم، ما يجعله الأصغر على الإطلاق بين ساعات بانيراي، وهو يُعدّ رمزًا للأناقة نظرًا للمسة المميّزة التي تضفـيها عليه مادة GoldtechTM.
يتّسم خليط الذهب الثمين هذا بطابع نابض بالحيوية ناتج عن احتوائه على نسبة عالية من النحاس (24٪) والبلاتين (4٪). وبالإضافة إلى لونه القوي، يتمتّع هذا الخليط المعدني بمقاومة عالية للأكسدة.
تتّسم هذه الساعة بمقاومة للماء حتى ثلاث وحدات ضغط جوي (عمق يقارب 30 مترًا) وهي مزوّدة بحزام من جلد التمساح باللون الأحمر اللامع مع درزات بدرجة أخرى من اللون الأحمر، قابل للتبديل بسرعة بفضل نظام Quick Release، ويكمّله إبزيم مسماري شبه منحرف من مادة GoldtechTM المصقولة.
Submersible eLAB-IDTM
نموذجيّة تضمّ أعلى نسبة من المواد المصنوعة من مكوّنات معاد تدويرها
تُعدّ هذه الساعة إنجازًا غير مسبوق فـي تاريخ صناعة الساعات، حيث تبلغ النسبة الإجماليّة للمواد التي تتضمّن نسبة عالية من العناصر المعاد تدويرها، 98.6 فـي المئة من وزنها. صُنعت العلبة والقرص ذو بنية التناوب والجسور من مادّة EcoTitaniumTM، وهي عبارة عن خليط معدني من التيتانيوم المعاد تدويره. إنّه معدن خفـيف الوزن ملائم للاستخدام فـي صناعات الفضاء الجوي، وهو مكوّن بنسبة تزيد على 80٪ من المواد المعاد تدويرها بالكامل.
هي أول ساعة تُستخدم مادة السوبرلومينوڤا المعاد تدويرها بنسبة 100٪ على قرصها وعقاربها، والسيليكون المعاد تدويره بنسبة 100٪ لصناعة مضبط انفلات الحركة، مع الإشارة إلى أنّ الحصول على هاتين المادّتين يتمّ من خلال عمليّات إعادة تدوير مخصّصة صغيرة النطاق تستخدم نفايات المواد الخام. من كريستال الصفـير إلى العقارب الذهبية، تحتوي معظم الأجزاء الأساسيّة على مواد مصنوعة بشكل أساسي من مكوّنات معاد تدويرها.
إنها تحفة تُجسّد الابتكار والتفاني، وتُمثّل إنجازًا كبيرًا بالنسبة إلى بانيراي، وإشادة بإبداع ومثابرة مختبر بانيراي للأفكار، الذي يُعدّ حاضنة البحث والتطوير ويقود التطوّرات التقنية للعلامة. أمّا الأهمّ من ذلك فهو أنّ هذه الساعة هي فرصة ليدرك القيّمون على صناعة الساعاتّ بأنّ تصنيع ساعة باستخدام مواد مصنوعة بشكل أساسي من مكوّنات معاد تدويرها، أمرٌ ممكن، ما من شأنه تقليل الحاجة إلى استخراج المواد الخام، والحدّ بالتالي من الأثر البيئي الكبير المرتبط بذلك.
Jaeger-LeCoultre
Reverso Hybris Mechanica Calibre 185
أربعة أوجه عرض وظيفـية
تأتي ساعة «ريفـيرسو هيبريس ميكانيكا كاليبر 185» نتيجةَ ستة أعوام من التطوير الذي جمع بين أهم مجالات البراعة والدراية التي تضطلع بها جيجر- لوكولتر مع مؤشرات فلكية مبتكرة. إنها أوّل ساعة يد فـي العالم تتميّز بأربعة أوجه عرض وظيفـية. من خلال تضمين ساعة «هيبريس ميكانيكا كوادريبتيك» ثلاثة عروض للمعلومات القمرية على الوجه الداخلي لحاضنة «ريفـيرسو» الشهيرة (الشهر الاقتراني والشهر العُقَدي والشهر الحضيضي)، تسنى لها توقّع الظواهر الفلكية المقبلة على الصعيد العالمي مثل القمر العملاق والخسوف والكسوف، وباتت أول ساعة يد فـي العالم تقدّم قراءة مفصّلة للكون.
أهم مزاياها:
-أوّل ساعة فـي العالم تتميّز بأربعة أوجه وأعقد ساعة من ساعات «ريفـيرسو» على الإطلاق.
-تحتوي على ما مجموعه 11 وظيفة معقّدة، ولا سيما التقويم الدائم ومكرّر الدقائق ومؤشرات الأشهر الاقترانية والعُقَدية والحضيضية (لم يسبق وأن اجتمعت معًا فـي ساعة يد واحدة)، مما تطلّب تسجيل 12 براءة اختراع.
-تجمع بين مهارة جيجر- لوكولتر المتقنة التي لا غبار عليها فـي ميادين الساعات الرنّانة والآليات الدقيقة والوظائف الفلكية المعقّدة وصناعة الساعات ذات الرقّة الفائقة.
-أعقد ساعات “ريفـيرسو” وأسهلها استخدامًا فـي الوقت ذاته.
Reverso Tribute Nonantième
تعبير جديد عن صناعة الساعات ذات الوظائف المعقّدة للغاية
يشعّ ميناء ساعة «نونانتييم» الأمامي نقاءً وأناقةً. ويزدان القفص المصنوع من الذهب الوردي بأخاديده المميّزة التي تحيط بميناء فضّي ذي صقلٍ خطي وتزيينٍ كأشعة الشمس ومزوّد بمؤشرات مُثبّتة وعقارب مصمّمة على طراز «دوفـين». ويوجد على نصف الميناء السفلي عرض أطوار القمر فـي الدائرة التي يحدّها عدّاد الثواني الصغير. ويوجد تحت علامة الساعة 12 عرض تاريخ كبير تحيط به شبكة مثبّتة من الذهب الوردي تذكّر بشكل الميناء والقفص المستطيلين.
لا تعطي السمات الجمالية الكلاسيكية والأنيقة للميناء الأمامي أي تلميح عن المفاجأة التي تخبئها خلفـية قفص الساعة. فعندما يُقلب القفص، يمكن اكتشاف تعبير بصريّ جديد تمامًا عن بعض أشهر الوظائف المعقّدة فـي صناعة الساعات. ولا تشبه هذه الساعة الباهرة والآسرة أي ساعة من ساعات «ريفـيرسو» السابقة.
تتميّز خلفـية القفص الصلبة المصنوعة من الذهب الوردي بفتحتين مستديرتين مختلفتي الحجم بتصميم يشبه الرقم ثمانية وتحيط بهما أخاديد تذكّر بالأخاديد المستقيمة الموجودة على حواف القفص. وتشير الفتحة العلوية عرض الساعات الرقمية بطريقة شبه قافزة. ولم يسبق تزويد أيّ ساعة من ساعات «ريفـيرسو» بهذه الوظيفة المعقّدة التي تذكّر بالعرض الرقمي الذي طوّرته الدار لساعات اليد فـي ثلاثينيات القرن العشرين.
تُعرض الدقائق فـي الفتحة الكبيرة الموجودة تحت الساعات على قرص دوّار يختفـي جزئيًّا وراء صفـيحة ذات ثلاثة أرباع مطليّة باللاكر الأزرق الزاهي فـي ورشة الحرف النادرة ®Atelier des Métiers Rares ومنمّقة بنجوم ذهبية صغيرة جدًّا لترسم سماءً ليلية. وتوجد دائرة صغيرة عند المنتصف تحمل شمسًا وقمرًا ذهبيّين يعبران فوق الأفق ليشيرا إلى ساعات الليل والنهار. ويحمل نصف الدائرة تحت الأفق شعار JL الموضوع على خلفـية مزخرفة بنمط أشعة الشمس.
على غرار جميع إصدارات «ريفـيرسو» المعقّدة، طوّر مهندسو جيجر- لوكولتر آلية حركة جديدة يدوية التعبئة لساعة «نونانتييم»، وهي الحركة كاليبر 826 التي تتألف من 230 مكوّنًا وتعرض الوقت نفسه على كلا وجهي الساعة وتوفّر احتياطي طاقة يكفـي 42 ساعة.
IWC
Big Pilot Perpetual Calendar Mojave Desert
سيراميك باللون الرملي
أطلقت دار أي دبليو سي شافهاوزن ساعة Big Pilot’s Watch Perpetual Calendar TOP GUN Edition
«Mojave Desert» وساعة «Big Pilot’s Watch TOP GUN Edition «Mojave Desert استمرارا لسلسلة طرز TOP GUN من السيراميك باللون الرملي، تعد تلك هي المرة الأولى التي استخدمت فـيها دار صناعة الساعات السويسرية الفاخرة تلك المادة فـي ساعة Big Pilot. حيث تضفـي قطع الميناء باللون البني الداكن والخافت، والعقارب والسوارات المطاطية باللون الرملي، لمسة جمالية على التصميم العسكري الجذاب. وينبض كلا الموديلين بآليات حركة من إنتاج دار أي دبليو سي من عائلة الكاليبر 52000.
تعد ساعات TOP GUN من دار أي دبليو سي شافهاوزن أدوات تقنية فائقة الدقة والتطوّر، حيث أنها مصمّمة لتحمل قوى التسارع الفائقة أثناء القيام بالمناورات الجوية فـي الطائرات الأسرع من الصوت كالطائرة F/A-18E/F سوبر هورنيت، والانتشار الممتد على حاملات الطائرات ومهام الاستجابة الزمنية السريعة فـي أي مناخ. كما أن بإمكانها تحمل المهام والواجبات الشاقة لنخبة طياري البحرية الأميركية بفضل صنعها من مواد صلبة ومقاومة للصدأ مثل التيتانيوم والسيراميك.
و الآن، وللمرة الأولى، تم استخدام السيراميك باللون الرملي فـي صناعة علب الساعة الخاصة بساعات Big Pilot الجديدة. يضم كلا الموديلين ميناء باللون البني الداكن الخافت مطعمة بمادة لامعة باللون الرملي وسوارات مطاطية باللون الرملي تشتمل على بطانة قماشية.
Big Pilot
Perpetual Calendar
جديدة بتقويم دائم
مع إصدار Big Pilot’s Watch Perpetual Calendar (الرقم المرجعي IW503605) تسجل التحفة الأسطورية عودتها إلى تشكيلة الساعات الكلاسيكية. تتميز الساعة بعلبة من الستانلس ستيل ومينا أزرق وعقارب مطلية بالروديوم. وتوجد نافذة عرض التاريخ واحتياطي الطاقة عند موضع الساعة 3 ونافذة عرض الشهور عند الساعة 6. أما نافذة عرض يوم الأسبوع وعقرب الثواني الصغير فـيتقاسمان المينا الفرعية عند الساعة 9. وتوجد نافذة عرض طور القمر المزدوج عند الساعة 12 وتقوم بعرض طور القمر لنصف الكرة الأرضية الشمالي والجنوبي بشكل صحيح ولا تحتاج إلى تعديل إلا بمقدار يوم واحد بعد 577.5 سنة.
يستطيع التقويم الدائم، الذي ابتكره كبير صناع الساعات السابق السيد كيرت كلاوس فـي ثمانينيات القرن الماضي، التعرف أوتوماتيكيًا على الأطوال المختلفة للشهور والسنوات الكبيسة. لن يتطلب البرنامج الميكانيكي المبتكر أي تصحيح يدوي حتى عام 2100 عندما يتمّ حذف السنة الكبيسة بناءً على قاعدة الاستثناء فـي التقويم الميلادي. وهناك ميزة أخرى وهي نافذة عرض السنة بأربعة أرقام. ويوجد مزلاج إضافـي للقرن داخل العلبة يتيح لهذه الساعة إظهار العام حتى سنة 2499. مع التزامن المثالي لجميع نوافذ العرض يمكن ضبط التقويم بسهولة عبر تاج ضبط واحد، مما يوفّر درجة من سهولة الاستخدام لا مثيل لها فـي مجال التقويمات الميكانيكية.
يقوم الكاليبر 52615 المصنوع بدار أي دبليو سي بإدارة وحدة التقويم باستخدام نبضة تحويل واحدة أثناء الليل. تتألف آلية الحركة الأوتوماتيكية من 386 جزء وتمّ تصميمها بالتركيز على أقصى دقة وأقصى جودة. يولد نظام الملء الأوتوماتيكي Pellaton احتياطي طاقة يدوم حتى سبعة أيام فـي أسطوانتين. أجزاء آلية الملء المعرضة لضغوطات عالية تم صنعها من السيراميك غير القابل للتآكل تقريبًا.
يمكن رؤية آلية الحركة المزخرفة من خلال الظهر الزجاجي الشفاف.
Roger Dubuis
Excalibur Single Flying Tourbillon
من مجرّد ساعة إلى تحفة فنيّة
تواصل دار روجيه دوبوي طرح الابتكارات السابقة لعصرها فـي عالم الساعات الفاخرة مع إطلاق ساعة أكسكاليبور بتوربيون محلّقة أحاديّة جديدة، إذ أعادت الدار تصميم الساعة بمنتهى الدقّة والعناية، مستعينةً بموادٍ حديثة وتقنيّة.
يتميّز التصميم الجديد بخطوط واضحة تبرز على العلبة ونظام الحركة، فـيعانق المعصم كتحفة فنية معاصرة. أما العيار فهو يساهم فـي توليد مظهر أرفع مع تعزيز الشعور بالشفافـيّة والعمق فـي الوقت نفسه، ولقد أعيد تصنيعه كلّياً بفضل إنجاز هندسي يجعل نجمة روجيه دوبوي تطوف بحريّة فوق الوحدة الأسطوانية. كما تمّ رسم هوية بصرية قوية مع اعتماد نمط خاص قائم على خطَّين متوازيَين – يظهران بين الأخدود الموجود على التاج والإطار، وعلى أذرعة النجمة، وقفص التوربيون، وعلامات الساعات على الواجهة العليا، وعلى العقارب – خطّان يبدوان تماماً كما لو سيلتقيان لكن هذا لا يحصل. تعزّز دمغة جنيف هذا الأسلوب الجمالي الديناميكي، وهي التوقيع الأكثر صرامةً فـي مجال صناعة الساعات الفاخرة وتقتضي الزخرفة اليدوية لكلّ مكوّن فـي الساعة، بالإضافة إلى زخرفات غير متوقّعة ومتعارضة فـي الساعات الحديثة الفاخرة مثل أسطح عليا ملساء بملمس دائري وزوايا مصقولة تعبّر عن مقاربة روجيه دوبوي السبّاقة.
يأتي عيار RD512SQ الجديد لافتاً من ناحية براعته التقنية. بفضل قفص سفلي للتوربيون من مادة التيتانيوم – الأخفّ وزناً من الفولاذ المقاوم للصدأ بمرّتَين – وقفص علوي للتوربيون من مادة الكوبالت كروم المصقولة، تتميّز الساعة بوزنٍ خفـيف لمراعاة التصميم المريح. كلّ ذلك يسمح بتعزيز احتياطي الطاقة بشكل جذريّ ليبلغ 72 ساعة ممّا يتيح إمكانية عدم ارتداء الساعة أثناء عطلات نهاية الأسبوع من دون الاكتراث بإعادة ضبطها نهار الإثنين. وبما أنّ ما من تفصيل يُهمَل، تمّ استخدام مادة غير مغنطيسية داخل التوربيون لخدمة أفضل ولتزويد المرتدي بتجربةٍ أفضل.
تُعدّ الراحة عاملاً أساسياً، لذا تمّ توفـير مجموعة من الأحزمة بأحجام جديدة. مع خمسة أحجام تتراوح بين صفر و4، يضمن إيجاد الحزام المثالي إبقاء المشبك دائماً فـي وسط المعصم حيث أن نظام تبديل سريع يوفّر مرونةً مطلقة. ولأنّ الندرة هي أساس التميّز، تتوفّر العلبة ذات قطر 42 ملم بثمانية وثمانين قطعة لكل لون.
Excalibur Glow Me Up
فنّ تألّق الماس وإشعاعه
فـي تعبير عن ولع الدار بالفنّ والضوء والإشعاع، يُضاف طراز Excalibur Glow Me Up الأول فـي العالم إلى أيقوناتها، وهو متوفّر بإصدار محدود من ثماني ساعات.
فـي أوقات النهار، يأتي عيار التوربيون المحلّق الأحاديّ مزيّناً بأناقة بواسطة 60 ماسة بقصّة مستطيلة على الإطار. أما فـي أوقات الليل، فـيبرز إصدار مختلفٌ تماماً مع هذه الساعة الرائعة المزيّنة بماسات مشعّة ولافتة ممّا يُعدّ إنجازاً أصبح ممكناً بفضل عمليّة معقّدة تتألّف من مرحلتَين. تشمل المرحلة الأولى ملء الأخاديد التي تحمل الأحجار بمادة Super-Luminova، وهي طريقة مميّزة تجعل الماسات تبدو مشعّة من دون المساس بها. ثمّ فـي مرحلة ثانية، تسمح عمليّة فريدة حائزة براءة اختراع بوضع مادة Super-Luminova على زوايا نظام الحركة وعلى الجسر الأيقوني على شكل نجمة. لأنّ الجمال يكمن فـي التعقيد لدى روجيه دوبوي.