Watches & Wonders 2020 إبتكارات أهم دور الساعات العالمية في معرض إفتراضيّ
بعد أن ألغيت معارض الساعات السنوية، بسبب انتشار فيروس كورونا وإعلان قرار التعبئة العامّة في مختلف دول العالم، أطلقت مؤسّسة الساعات الفاخرة Fondation de la Haute Horlogerie معرضًا افتراضيًا، كاشفة عن إبتكارات جديدة لثلاثين علامة ساعات فاخرة، ليعوّض عن غياب معرض Watches & Wonders في جنيڤ، المعروف بـ SIHH.
إنطلق هذا المعرض الافتراضيّ في الـ 25 من شهر أبريل، ويمكن الدخول إليه عبر موقع Watchesandwonders.com، لتختبروا تجربة رائعة تأخذكم في رحلة إستكشافية إلى عالم الساعات الفاخرة، مع إمكانية التواصل مع أيّ من العلامات المشاركة في المعرض.
وفي ما يلي جديد بعض الدور المشاركة في هذا المعرض:
Vacheron Constantin
Overseas Perpetual Calendar Ultra-Thin Skeleton
رحلة إلى قلب التعقيدات
في هذا الطراز الجديد المكسو بالذهب، تركز دار ڤاشرون كونستنتان جهودها على التعبير عن قيم صناعة الساعات الراقية. في الوقت الذي حافظت على التصميم الديناميكي، استطاعت الدار أن تترجم جمالية هذه الساعة عن طريق ميناء سافيري يشكل دعوة لمشاهدة رحلة استكشافية إلى قلب حركة فائقة الرقة بسماكة 4.05 ملم، مفتوحة ومزودة بوظيفة التقويم الدائم.
تنضم اليوم حركة كاليبر 1120 QPSQ ذاتية التعبئة، والتي تحظى بتقدير كبير من قبل هواة الجمع نسبةً إلى موثوقيتها، دقّتها الفائقة وأدائها، إلى مجموعة أوڤيرسيز بحلّة جديدة. طلتها المكشوفة بالكامل، وهذا إنجاز بحد ذاته، تكشف عن تعقيداتها الميكانيكية تحت زجاج الكريستال السافيري. تقدّم خلفية العلبة الشفافة عرضاً مذهلاً لصناعة الساعات تترأسه قطارات التروس والميزان التارجحي المعالج كهربائياً NAC مع قطعة ذهبية من الذهب 22 قيراطاً، وهو تمّ فتحه أيضاً للمرة الأولى في مجموعة أوڤيرسيز لتسليط الضوء على التصميم المميز في شكل شعار الدار المالطي.
وبهدف أن تتماشى تماماً مع ساعة أوڤيرسيز، استفادت الحركة من عمل التشطيب الخاص الذي نُفد يدوياً بالكامل. وهكذا أصبحت مهارات متعدّدة تلعب دورها في منح الآلية الكمال الجمالي المطلوب. فولدت الحبيبات المستقيمة للأسطح لمنحها لمسة نهائية من الساتان؛ تشطيب الخطوط المستقيمة والمنحنيات لإنشاء تأثيرات الضوء؛ بالفرشاة الدائرية، وزخرفات أشعة الشمس، والحبيبات الدائرية، والتلميع لضمان النقوش المتنوعة: في حين أن استخدام جميع تقنيات الحرف السلفية هذه قد أدى إلى تسليط الضوء على جمال المكونات، فإن الظل الرمادي الفحمي الذي تمّ الحصول عليه عن طريق العلاج الكهربائي NAC يعطي الآلية وجهاً حديثاً للغاية. يحمل الميناء علامات ساعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا 5N وشعار مالطا المتقاطع بالإضافة إلى حلقات عداد اليوم والتاريخ والشهر. يضمن هذا التصميم أن تكون الساعة واضحة تمامًا مع السماح لتجول النظر بحرية في قلب الحركة والاستمتاع بتشطيبها المصنوع يدويًا.
تقويم لا يتطلب أي تعديل حتى عام 2100
في حين أن الساعات ذات التقاويم البسيطة -التي تشير إلى اليوم والتاريخ والشهر – تتطلب تعديلات مستمرة وفقًا للأشهر مع 28، 29 و30 يومًا وخلال السنوات الكبيسة، فإن ساعة أوڤيرسيز تقويم دائم فائقة الرقة سكولوتون لن تتطلّب أي تدخل حتى 1 مارس 2100. إن عملية إنجاز مثل هذه الحركة برقة فائقة – مع أنها تحتوي على 276 مكوّنًا – تتطلب مآثر حقيقية لجهة التصميم والتصغير.
حرية التخصيص
مثل جميع الطرز في مجموعة أوڤيرسيز، تقدم هذه الساعة الإستثنائية لمسة قياسية من خلال نظام قابلية تبديل سوار/حزام بسيط ومريح. زوّدت الساعة بسوار من الذهب الذي تبرز روابطه نصف المصقولة المالطية المصقولة بالساتان أناقة الساعة، كما أنها تأتي بحزامين إضافيين من جلد التمساح الأزرق والمطاط الأزرق.
Roger Dubuis Excalibur Diabolus in Machina
ساعة فريدة ستفاجئ كل الجريئين
هي أحدث ابتكار لروجيه دوبوي، وتمثّل بالذات نقطة توازن بين عبقريّة حرفيّي الماضي والتقنيات الحديثة المبتكرة. إبتكار من المُتوقَّع أن يفاجئ كل الجريئين الذين يؤمنون بأن الحياة يمكن عيشها ليس فقط بشغف وقوة، بل بإفراط!
الكل يعرف أن التفاصيل هامة. وبما أن الجرأة الإبداعية هي رغبة لا تفلح روجيه دوبوي في مقاومتها، تتخطّى Excalibur Diabolus in Machina حدود التأنّق وتقدّم لنخبة هواة روجيه دوبوي تجربةً فريدة بقدر ما هي مترفة.
لقد تمّ تسخير كل الوسائل كي تشكّل هذه الساعة إحدى التجارب الأكثر استثنائيّةً في صناعة الساعات الفاخرة، وفق إتقان في الإنتاج حيث تحمل دمغة جنيڤ من جهة وتصميم متميّز من جهةٍ أخرى. هكذا تقوم روجيه دوبوي بتخطّي قواعدها الخاصة مُطلقةً العنان لنجمها الشهير وإنتاج تصميم يجمع بين الأضداد بتناغم، بين الصرامة الهندسيّة والفوضى. فما من ذراع واحد من أجل هذا النجم الجديد منتظم التموضع لأداء ساعاتي أكثر تعقيداً ولكن مثيراً للغاية!
عيار مُعاد ابتكاره
لا يجوز رواية قصة روجيه دوبوي من دون ذكر إحدى أهمّ التعقيدات الساعاتية، ولعلّها أكثرها إثارةً، وهي معيد الدقائق. ويسمح هذا التعقيد الساعاتي بقراءة الوقت بواسطة زرّ يقوم بتشغيل رنّةٍ ذات نغمات منخفضة للساعات وأخرى مرتفعة للدقائق ويستعمل النغمتَين للإشارة إلى ربع الساعة. إلاّ أن صانعي ساعات روجيه دوبوي لم يكتفوا بذلك فقاموا بإضافة وظائف أخرى لجعل الساعة ممتعة أكثر. فنرى أولاً قرصاً مندمجاً مع رقم روماني في موقع الساعة الحادية عشر. يحمل هذا القرص الكلمات التالية- ساعات وربع ساعات ودقائق – وهو يبدأ بالدوران ما إن يتمّ تشغيل معيد الدقائق، فيشير بطريقة بصرية إلى الفواصل الزمنية التي ترنّ. للقيام بذلك، قام صانعو الساعات بإضافة نظام الجسّ الأساسي لمعيد الدقائق الذي يُجبِر على البحث عن التوقيت بالتحسّس قبل إطلاق الرنين، لصالح هذه الإشارة البصرية الثانية.
وهناك وظيفة ثانية تقع ما بين الساعة الثالثة والرابعة وتعبّر عن الطابع الاستحواذي والمُفرط لصانعي ساعات روجيه دوبوي. إنها مؤشر وظيفة يسمح لحامل الساعة بأن يعرف فوراً ما إذا كانت ساعته في وضع «التعبئة اليدوية» أو «ضبط الساعة» بواسطة رافعة. إن عنصر السلامة البصرية هذا هامّ جداً، إذ إن ضبط الساعة أثناء عمل معيد الدقائق قد يُلحق الضرر بنظام الحركة.
وتمّ تطوير وظيفة أخيرة لتسهيل حياة المستخدم. إنها زرّ الضغط الخاص بمعيد الدقائق المجهّز بآلية «كلّ أو لا شيء». يسمح عنصر السلامة الثاني هذا ببدء تشغيل معيد الدقائق فقط بعد الضغط بشكل كامل وتام على زرّ الضغط بهدف منع تشغيل الآلية عن غير قصد، أو لتفادي الحصول على قراءة جزئية فقط للوقت.
تُضاف إلى هذا التعقيد الساعاتي الأول، التوربيون المحلّق الشهير الذي يميزّ العلامة منذ انطلاقتها والتي يتطلّب تجميعها وتثبيتها مهارةً ودراية استثنائية. مصمّمة للتعويض عن آثار قوة الجاذبية على مسار العقارب، يشكّل التوربيون المكوّن الميكانيكي الذي تتواصل بفضله الساعة مع ساعة الكَون.
واختارت دار روجيه دوبوي ضبط معيد الدقائق حسب نغمة الفاصل الموسيقي الشهير «Diabolus in Musica» الممنوع في الموسيقى الدينية الوسيطية، وهو فاصل نجده أيضاً على سبيل المثال في قصيدة المؤلّف الموسيقي كامي سان صانز السمفونيّة، «Danse Macabre». هذا التنافر الرئيسي هو أيضاً الأساس السرّي لكافة الحركات المتطوّرة والمعقّدة الدامجة للانسجام في فنّ الموسيقى – هذا الفنّ الذي اختار، من بين كافة الفنون الأخرى، الوقت كي ينشر فيه سحره – فنظّم في ظلّه قوانين الجمال. تمّ ضبطه هنا على درجتَي دو وصول منخفض، وتقدّم نغماته، التي يعزّزها نُبل المواد التي يعبرها، للمستمع تجربةً حسّية ساحرة.
A. Lange & Söhne
Zeitwerk Minute Repeater
إﺻدار ﻣﺣدود ﻣن اﻟذھب اﻷﺑﯾض ﻣﻊ ﻣﯾﻧﺎ أزرق داﻛن
قُدّمت ساعة Zeitwerk Minute Repeater في عام 2015 وھﻲ اﻟﺳﺎﻋﺔ الوحيدة ﻓﻲ العالم التي ﺟﻣﻌت ﺑﯾن ﻋرض اﻷرﻗﺎم اﻟﻘﺎﻓزة الميكانيكية ﻣﻊ مكرر دﻗﺎﺋﻖ ﻋﺷري. ﻛﺎﻧت اﻟﺳﺎﻋﺔ اﻟﻣﻌﻘدة – اﻟﺗﻲ ﺗﺗطﻠب ﺗرﻛﯾﺑﺗﮭﺎ وﺣدھﺎ ﻋدة أﺷﮭر – ﻣﺗﺎﺣﺔ ﺣﺗﻰ اﻵن ﻓﻘط بالبلاتين. وھﺎھﻲ اﻵن ﺑﻌد ﺧﻣس ﺳﻧوات ﻣن ظﮭورھﺎ ﻷول ﻣرة، ﺗﻌود مجدّدًا في إصدار محدود بـ30 ساعة من الذهب الأبيض مع مينا أزرق داكن.
اليوم وﺑﻌد ﻣرور ﺧﻣس ﺳﻧوات ﻋﻠﻰ ظﮭورها تأتي هذه الساعة في علبة من الذهب الأبيض بقياس يبلغ 44.2 ﻣﻠم ﻣﻊ ﻣﺷﺑك متطابق ﻗﺎﺑل ﻟﻠﻔﺗﺢ. يتناقض المينا اﻷزرق اﻟداﻛن ﻣﻊ اﻟﻔﺿﺔ اﻟﺻﻠﺑﺔ ﺑﺷﻛل ﺟﻣﯾل مقابل جسر الوقت المصنوع ﻣن اﻟﻔﺿﺔ اﻷﻟﻣﺎﻧﯾﺔ اﻟﻣطﻠﻲ ﺑﺎﻟرودﯾوم. وﯾﺑرز ﺣزام ﺟﻠد أزرق ﺗﻣّت خياطته ﯾدوﯾﺎ أﻧﺎﻗﺔ ھذه اﻟﺳﺎﻋﺔ. ﯾﻘﺗﺻر ھذا اﻹﺻدار ﻣن اﻟﺳﺎﻋﺎت ﻋﻠﻰ ﻋدد ﻣﺣدود ﻣن 30 قطعة، وھذا اﻹﺻدار المحدود يتوفّر حصريًا في 33 متجرًا تابع للعلامة.
وقُدّم ﺗﻔﺳﯾر جديد ﺑﺎﻟﻛﺎﻣل ﻟﻠﻣؤﺷرات اﻟﻛﻼﺳﯾﻛﯾﺔ لهذه الساعة، وتعدّ آﻟﯾﺔ اﻟدق التي ﺗﺻدر ﺻوﺗﺎ ﺑﻔواﺻل زﻣﻧﯾﺔ ﻣدﺗﮭﺎ ﻋﺷر دﻗﺎﺋﻖ ﺑﺿرﺑﺎت ﻣزدوﺟﺔ ﺑدﻻ ﻣن رﺑﻊ ﺳﺎﻋﺔ – وھﻲ ﺗﻛﻣﻠﺔ ﻣﻧطﻘﯾﺔ ﻣﻘﻧﻌﺔ ﻟﻠﻌرض «اﻟرﻗﻣﻲ» للتوقيت. وبمجرد ﺗﻧﺷﯾط اﻟدق ﺑﺎﺳﺗﺧدام داﻓﻊ ﻣﻛرر ﻓﻲ ﻣوﺿﻊ الساعة الـ10 ﺗصدر ﺗﻧﺑﯾﮭًﺎ ﻟﻠوﻗت ﻛﻣﺎ ھو ﻣوﺿﺢ ﻋﻠﻰ اﻟﻣﯾﻧﺎ. ﯾﺳﻣﻊ اﻟﻣرء ﻣﺎ ﯾراه. وﯾرى اﻟﻣرء ﻣﺎ يسمعه. عند الساعة7.52، على سبيل المثال، ﺗﺻطدم ﻣطرﻗﺔ اﻟﺟرس على اليسار بالجرس منخفض اﻟﻧﻐﻣﺔ ﺳﺑﻊ ﻣرات، ﻣرة واﺣدة ﻟﻛل ﺳﺎﻋﺔ ﻣﻧﻘﺿﯾﺔ. ﺛم، ﯾﺗم ﻗرع ﺧﻣس ﻧﻐﻣﺎت ﻣزدوﺟﺔ ﻟﻔﺗرات عشر دقائق منقضية، تليها ﻣطرﻗﺔ اﻟﯾد اليمنى بضربتين مرتفعتين، وواﺣدة لكل دﻗﯾﻘﺔ اﻧﻘﺿت. وﻗد دُمج اﻟﺟرس اﻟﻣﺻﻘول واﻟﻣطرﻗﺔ اﻟﺳوداء اﻟﻼﻣﻌﺔ ﺑﺷﻛل ﺧﻔﻲ ﻓﻲ ﺗﺻﻣﯾم اﻟﻣﯾﻧﺎ.
وتتميّز هذه الساعة ﺑﻌدد ﻣن اﻟﻣﯾزات التقنية المكرّرة التي ﺗﻌﻣل ﻋﻠﻰ ﺗﺣﺳﯾن ﻋﻣﻠﮭﺎ ﺑﺷﻛل ﺧﺎص. ﻷن إﺟراء التبديل ﻗد يتسبّب ﻓﻲ ﺣدوث ﺗﻌﺎرﺿﺎت ﻣﯾﻛﺎﻧﯾﻛﯾﺔ أﺛﻧﺎء ﺗﺷﻐﯾل ﺟﮭﺎز اﻟﺗﻛرار، تمنع أﻗراص اﻷرﻗﺎم ﻣن اﻟزﯾﺎدة ﺣﺗﻰ ﯾﻧﺗﮭﻲ ﺗﺳﻠﺳل وﺣدة اﻟﺗﻛرار. قد يستغرق هذا الأمر ما يصل إلى 20 ثانية ﻛﻣﺎ ﯾؤﻛد اﻟﺗﺄﺧﯾر أﯾﺿًا أن اﻟوﻗت اﻟﻣﻌروض رﻗﻣﯾﺎ واﻟوﻗت اﻟﺻوﺗﻲ داﺋﻣًا ﻣﺗﻣﺎﺛﻼن.
ﻟﻠﺳﺑب نفسه، ﻻ ﯾﻣﻛن سحب اﻟﺗﺎج أﺛﻧﺎء ﺗﻧﺷﯾط آﻟﯾﺔ اﻟدق. ﯾؤدي ﺗﺷﻐﯾل داﻓﻊ اﻟﻣﻛرّر إﻟﻰ إﻟﻐﺎء اﻗﺗران ﻣﺟﻣوﻋﺔ ﻋﺟﻼت اﻟﻠﻔﺎف ﻣن ﻋﺟﻠﺔ اﻟﺳﻘﺎطﺔ التي ﺗﺣرك آﻟﯾﺔ الدق. ھذا ﯾﻣﻧﻊ ﻣﺟﻣوﻋﺔ ﻋﺟﻠﺔ اﻟﻠﻔﺎف، ﺑﻣﺎ ﻓﻲ ذﻟك اﻟﺗﺎج، ﻣن اﻟدوران ﺧﻼل ﺗﺳﻠﺳل ﻣﻛرر ﻣﻣﺎ ﻗد ﯾؤدي إﻟﻰ ﻓﻘدان طﺎﻗﺔ ﻻ ﻟزوم له.
أخيرًا، ﻋﻧدﻣﺎ ﯾﻧﺧﻔض اﺣﺗﯾﺎطﻲ اﻟطﺎﻗﺔ إﻟﻰ أﻗل ﻣن اثني ﻋﺷر ﺳﺎعة، ﯾﺻﺑﺢ ﻣن ﻏﯾر اﻟﻣﻣﻛن ﺗﻧﺷﯾط آﻟﯾﺔ اﻟدق، ويضمن هذا ﺗﻧﻔﯾذ ﺗﺳﻠﺳل اﻟﻣﻛرّر ﺑﺷﻛل ﻛﺎﻣل: ﻟن ﺗﺗوﻗف اﻟﺳﺎﻋﺔ ﺑﺷﻛل ﻣﻔﺎﺟﻲء ﻗﺑل اﻛﺗﻣﺎل ﺗﺳﻠﺳل اﻟدق وﻋﻠﻰ ﻣؤﺷر اﺣﺗﯾﺎط اﻟطﺎﻗﺔ، ﺗﺗﺣدّد ﻋﻼﻣﺔ اﻟﺳﺎعة 12 بنقطة حمراء.
Panerai
Submersible Ecopangaea™ Tourbillon GMT 50mm
.Mike Horn Edition
إبتكار جديد رائع
قدّمت بانيراي إصدارًا خاصًا، من خمس قطع فقط، سيتيح لمن يقتنيه أن يعيش تجربة لا تتكرّر فـي منطقة القطب الشمالي مع المستكشف وسفـير العلامة Mike Horn.
انطلِق فـي مغامرة ستضعك فـي مواجهة أقسى الظروف وتحملك إلى حدود العالم المعروف. فـي تآزر طبيعي مع الروح المنيعة لواحد من أعظم المستكشفـين فـي التاريخ، تُعزّز بانيراي هويّتها الرائدة من خلال ابتكار جديد رائع: Submersible Ecopangaea™ Tourbillon GMT 50mm. Mike Horn Edition PAM01108 وهي ساعة متطوّرة ومراعية فعلًا للبيئة.
صُمّمت هذه الساعة لتكون أداة مخصصة للروّاد الجريئين. حُدّد إنتاجها بخمس قطع فقط، أمّا بيعها فـيقتصر على متاجر بانيراي، وهي تتيح فرصة الذهاب فـي بعثة استكشافـية حصريّة حماسيّة للغاية إلى منطقة القطب الشمالي بإشراف Mike Horn شخصيًا. وتُشكّل هذه الرحلة فرصة لاختبار حدود قدراتك البدنية ولمعاينة الخطر الذي يتعرّض له نظامنا البيئي.
تُراعي بانيراي على نحو ملحوظ عمليّة إعادة تدوير الموارد الطبيعية، وتُشكّل المحافظة عليها جزءًا لا يتجزأ من ثقافة العلامة المعروفة فـي مجال تطوير المواد المبتكرة، ومن بينها الفولاذ المتطوّر EcoPangea™. صُنعت هذه المادة من معدن مُعاد التدوير من عمود إدارة Pangea، المركب الشراعي الخاص بـMike Horn، البالغ طوله 35 مترًا. وقد تمّت تنقيتها وصقلها، قبل تشكيلها للحصول على ساعة Submersible مميّزة، مع الإشارة إلى أنّها الأولى المزوّدة بتوربيّون ضمن مجموعتها.
تتميّز ساعة Submersible الجديدة بقرص دوّار أحاديّ الاتّجاه يحمل مؤشرات ملمّعة على قاعدة مسفوعة بالرمل، وبأجزاء وظيفـيّة باللون الأزرق «القطبي»، بالإضافة إلى ظهر العلبة المنقوش الذي تتخلّله فتحة. وتضمّ العلبة الكبيرة البالغ قطرها 50 ملم حيّزًا واسعًا يحتوي على حلقة من الحديد الليّن تحمي الحركة من التأثير السلبي للمجالات المغناطيسية.
أمّا خيار الآلية الأمثل لهذه الساعة الرائدة فـي كلّ شيء، وصولًا إلى مكوّناتها الميكانيكية، فهو معيار P. 2005/T اليدوي التعبئة المتطوّر، المصمّم والمصنّع بالكامل فـي مصنع بانيراي فـي نوشاتال. إنّها حركة هيكلية من التيتانيوم تقوم على أسس هندسيّة متقدّمة، وهي مزوّدة بثلاثة براميل موصولة بشكل تسلسلي تؤمّن لها احتياطي طاقة لمدة ستة أيام، وبتوربيون يُتمّ دورة كاملة حول محور متعامد كلّ 30 ثانية.
وهذه الساعة مقاومة للماء حتى 30 وحدة ضغط جوي (عمق يقارب 300 متر)، وهي مزوّدة بحزام مطّاطي أسود ومرفقة بحزام ثانٍ – أسود أيضًا، ذي درزات باللون الرمادي الداكن ومشبك من الفـيلكرو – مصنوع من البولي إيثيلين تيرفثالات المعاد تدويره. وتكمّل هذا الإصدار الخاص أداة مخصّصة لتغيير الحزام ومفكّ براغٍ لإزالة القفل، فضلًا عن صندوق مصنوع من البلاستيك المعاد تدويره.
Montblanc 1858 Automatic 24H
تعطي الوقت بالساعات والدقائق و وتعمل كبوصلة
في تناغمٍ مع روح إستكشاف الجبال، تضم ساعة Montblanc 1858 Automatic 24H تعقيداً ساعاتياً جديداً مع الإشارة إلى 24 ساعة بواسطة عقربٍ واحد يتيح استخدام الساعة كساعة تعطي الوقت بالساعات والدقائق وكبوصلة في الوقت نفسه.
تُشير هذه الساعة إلى الوقت على تدريجةٍ من 24 ساعة بواسطة عقرب أحمر اللون مطلي بمادة سوبرلومينوفام.م من أجل قراءةٍ أكثر وضوحاً في الليل والنهار على حدّ سواء. إن ما يقوم به هذا العقرب الأحمر يتجاوز مُجرّد الإشارة إلى الوقت، بل يعمل أيضا كبوصلة. ولمراعاة جوانب الدقة يُعرَض مقياس البوصلة على حلقةٍ بلون البيج على المدار الخارجي للميناء مع علاماتٍ واضحة كل خمس درجات، أما نقط الاتجاهات الرئيسية الأربعة فلونها أحمر.
طريقة العمل والقراءة
تدور الأرض حول الشمس كل 24 ساعة مما يفسّر بأن عرض الساعة للوقت على تدريجة 24 ساعة أكثر فائدةً وذلك للعثور على طريقك، ولجعل البوصلة أسهل استخداماً. تبزُغُ الشمس دوما من الشرق، وتغيب في الغرب وبذلك تُشير إلى الجنوب في منتصف النهار. إذا كُنتَ في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، اضبط ساعتك على الوقت الصحيح، ومن ثم ضع ساعتك بكل بساطة في الوضع الأفقي بالنسبة للأرض وثم قم بتدويرها حتى تشير نهاية عقرب الساعات نحو الشمس، وبذلك تتحاذى الاتجاهات الرئيسية على الساعة مع الواقع. الشمال عند موقع الساعة 24، والجنوب عند موقع الساعة 12. أما إذا كُنتَ في نصف الكرة الأرضية الجنوبية فعليكَ أن تضع في اعتبارك بأن الاتجاهات الرئيسية تكون معكوسة.
رموزُ تصميماتٍ مُحددة
لقد أوليَ ميناء الساعة الأسود اهتماماً خاصاً مع خريطة نصف الكرة الأرضية الشمالي وجاءت خطوط الطول، البالغة 24 خطاً، من مادةٍ مُضيئة. تظهر العناصر المطلية بمادة سوبرلومينوفام.م واضحةً خلال النهار بشكل بارعٍ ورصين، بينما تبدو أرقام الساعات الـ24، والعلامات الأخرى بالإضافة إلى عقرب الساعات خلال الليل بتألقٍ غامض، ما يجعل هذه الساعة مميّزة بجدارة.
يبلغ قطر الهيكل الجديد لهذه الساعة الأوتوماتيكية 42 ملم، ويزدهي بلونين، إذ صُنِعَ من الفولاذ المقاوم للصدأ بينما الطوق من سبيكةٍ خاصة من البرونز، ما يمنحُ لمظهر الساعة جماليةً بالطابع العتيق الأصيل، ويكتمل التصميم بنقشٍ على خلفية الهيكل لعبارة «روح استكشاف الجبال» باللغة الإنجليزية.
زُوّدَت الساعة بحزام من طراز ناتو باللون الأسود متناغم مع مظهرها، وقد صُنِعَ يدوياً في مصنعٍ عريق في فرنسا يتمتع بتاريخ يمتد على مدى 150 عاماً.
IWC
Portugieser Tourbillon Rétrograde Chronograph
توربيون بنافذة عرض تنازلي للتاريخ وكرونوغراف في آن واحد
يعد التوربيون أحد أروع إنجازات فن صناعة الساعات. وهو يضم ميزان يدور حول محوره داخل قفص بكفاءة تامة. لا يقدم ذلك مشهدا ساحرا على المينا فحسب: بل يساهم الدوران المستمر في خفض تأثير الجاذبية على النظام الهزاز ويزيد من دقة الساعة أيضا.
تضم ساعة Portugieser Tourbillon Rétrograde Chronograph (الرقم المرجعي 3940) توربيون دقائق طائر عند موضع الساعة الـ6 ونافذة عرض تنازلي للتاريخ عند موضع الساعة الـ9 وكرونوغراف بآلية ارتداد. يتوفّر هذا الطراز في إصدارين، كلاهما محدود بعدد 50 ساعة.
إخترنا منهما إصدار البلاتينيوم (الرقم المرجعي6 IW39400):
علبة من البلاتنيوم، مينا مطلي بالفضة، عقارب وزخارف مطلية بالروديوم، سوار أسود من جلد التمساح ماركة سانتوني.
Jaeger le Coultre
Master Grande Tradition Grande Complication
تصميم جديد رائع
تسلّط جيجر- لوكولتر الضوء على خبرتها في مجال الساعات الرنّانة وتعيد قراءة ساعتها «ماستر غراند تراديسيون غراند كومبليكاسيون« بتصميم جديد ورائع.
تتميّز هذه التحفة الميكانيكية بتعقيدتين من التعقيدات الساعاتية الأكثر رومانسية والأكثر تعقيدًا من الناحية التقنية في تاريخ صناعة الساعات، وهما مكرّر الدقائق والقبة السماوية. وتتميّز هذه الآلية المعقّدة أيضًا بتوربيون مداري معلّق.
وصُنعت النسختان من الذهب الوردي والذهب الأبيض وطُرحتا بإصدار محدود يقتصر على ثماني قطع تقدّم رموزًا جمالية جديدة تشدّد على مهارة جيجر- لوكولتر المتقنة في مجال الحرف الفنية.
يرى صنّاع الساعات أن مكرّر الدقائق من أصعب التعقيدات الساعاتية وأكثرها نجاحًا، غير أن هذه التعقيدة ليست مجرّد ساعة وإنما آلة موسيقية مصغّرة، تكمن صعوبة ابتكارها التقنية في مدى تعقيد الآلية الضرورية لتحويل التوقيت الدقيق الذي تشير إليه العقارب لسلسلة دقّات مبرمجة بصورة مثالية. ويرمي التحدي الفني إلى ضمان إصدار هذه الدقّات صوتًا ذا جودة عالية وتناغم، يمكن سماعه بوضوح.
تجسّد ساعة «ماستر غراند تراديسيون غراند كومبليكاسيون» الجديدة إتقان جيجر- لوكولتر المثالي لتصميم التعقيدات الساعاتية الفلكية من خلّل تعقيدة القبة السماوية التي يزدان بها مينا الساعة.
وبدأت جيجر- لوكولتر بالجمع بين الإبداعات التقنية لمكرّرات الدقائق الخاصة بها من الجيل الجديد والعرض الفلكي لساعة «ماستر غراند تراديسيون غراند كومبليكاسيون» الأصلية من عام 2010. وطرحت هذه الساعة أيضًا التوربيون المداري المعلّق وأدمجته في الآلية ليؤدّي دور الجهاز الناظم.
يدور التوربيون حول محوره في 60 ثانية، ويدور دورة كاملة حول المينا عكس عقارب الساعة في يوم فلكي واحد. واليوم الفلكي أقصر بقليل من اليوم الشمسي (الذي نستند إليه لضبط الوقت المدني)، ويُقاس بدوران الأرض منسوبًا إلى النجوم «الثابتة»، ويستغرق ذلك 23 ساعة و 56 دقيقة و4.1 ثانية بالضبط. ويستخدم علماء الفلك اليوم الفلكي الأقصر بأربع دقائق تقريبًا لرصد الحركة الظاهرية للنجوم في سماء الليل.
تزدان الساعة بعقرب ذهبي مصمّم على شكل شمس على حافة قرص الأبراج ليشير إلى التاريخ والشهر والأبراج، إلى جانب تدرجية الأربع وعشرين ساعة على حافة المينا الداخلية. ويمكن قراءة الوقت المدني على الحلقتين متحدتي المركز اللتين تستكملان المينا بعلامات ساعات ناتئة على الحلقة الأولى والدقائق على الحلقة الخارجية ذات اللون الأبيض الفضّي.
تستحق الحركة الاستثنائية زخرفة استثنائية، لذلك تضفي ساعة «ماستر غراند تراديسيون غراند كومبليكاسيون» تعبيرًا فنيًا جديدًا على هذا المزيج من التعقيدات الساعاتية. وهناك نسختان من هذه الساعة التي تؤكد خبرة جيجر- لوكولتر من حيث التصميم وإتقان الحرف الفنية: إحداهما تجمع بين اللمعان الدافئ للذهب الوردي ومينا أسود، والأخرى تربط بين الدرجات اللونية الزرقاء العميقة وحيوية الذهب الأبيض والتلألؤ الرصين للماسات بقطع باغيت المرصّعة وفق تقنية الترصيع على الطوق.
يرتقي المينا ذو المستويات المتعدّدة بجمال السماء ويسلّط الضوء على التوربيون المداري. ويوجد في أعمق مستويات المينا قرص أزرق غامق أو أسود (بحسب الموديل) مرصّع بنجوم صغيرة. ويوجد فوقه حلية زخرفية تشكل قبّة، تذكر بنيتها بكوكبة النجوم التي يزدان بها القرص السماوي المحدّب. وتمثّل خريطة النجوم سماء الليل التي تعلو نصف الكرة الشمالي، كما يمكن رؤيتها من خط عرض 46°، وهو موقع دار جيجر- لوكولتر في فالي دو جو.
يُعتَبَرُ هيكل ساعة «ماستر غراند تراديسيون» الجديدة المطروحة في عام 2019 إلى جانب مكرّرات الدقائق مكملًّ مثاليًا لفن تصميم المينا وتطوير الحركة. ويتألف طوقها المحدّب من أكثر من 80 جزءًا، ويزدان بحوافٍ مشطوفة على العروات. أما جوانب العروات المُجوّفة، فتضيف قوّة حركيّة، بينما تمّ تصميم القطعة التي تقوم بتفعيل مكرّر الدقائق المدمج بشكل مستدق وانسيابي كي ينسجم تمامًا مع جوانب الهيكل المنحنية. وتزدان مختلف الأسطح بصقلٍ أجريَ بتقنية النفث الرملي وصقل خطي ناعم غير لامع من أجل تلّعبٍ ضوئي جميل، وتسليط الضوء على التفاصيل.
تشهد ساعة «ماستر غراند تراديسيون غراند كومبليكاسيون» الجديدة بمفهومها الشامل على خبرة جيجر- لوكولتر الدائمة في ميدان الساعات الرنّانة ورغبتها في الحفاظ على التوازن بين حب الإبداع الشغوف والاحترام الصادق الذي تكنه للتقاليد.
Cartier
Privé Collection Tank Asymétrique Skeleton
تصميم أسطوري
منذ العام 2017 تسلّط كارتييه الضوء على بعض تصاميمها الأسطورية من خلال مجموعة Privé.
وبعد إعادة ابتكار ساعة Crash وساعة Tank Cintrée وساعة Tonneau آن الأوان لإعادة ابتكار the Tank Asymétrique.
ولإعادة تطوير هذه الساعة عادت دار كارتييه الى النموذح الأساسي الذي ابتكرته في العام 1936 فأعادت تجسيد العروة الثلاثية لكنها اختارت التلاعب بشكل المستطيل فأصبح على شكل «لوزانج» كما أمالت كل ما هو موجود على القرص بنسبة 30 درجة كذلك استبدلت الأرقام العربية بأرقام رومانية.
وبالتوازي مع هذه النماذج العادية، ستطرح كارتييه ثلاثة نماذج هيكلية من هذه الساعة: نموذج من البلاتينوم وآخر من البلاتينوم والماس والثالث من الذهب الوردي على أن يتوفر كل نموذج ضمن إصدار محدود بـ100 فقط.
Piaget
Altiplano Tourbillon
ساعة شخصية بالمطلق
سواء أكان المطلوب إطاراً مزيناً بأرقى ألماسات بتقطيع «باغيت» أو قرص من المينا الرائع، فإن الخدمة المرافقة لساعة بياجيه ألتيبلانو توربيون الشخصية بالمطلق Piaget Altiplano Tourbillon Infinitely Personal الجديدة تمنح العملاء إمكانية تصنيع ألتيبلانو توربيون شخصية لأي منهم.
تتميّز ألتيبلانو بتصميمها الأنيق الذي يتضمن عقارب تأخذ شكل العصا ومؤشرات الوقت، والشكل الجميل للعروات. يتيح تخصيص هذا النموذج لكل مالك جديد العديد من الخيارات للمشاركة في إنشاء قطعة فنية استثنائية من خلال اختيار حجم العلبة (38 ملم أو 41 ملم)، ونوع العلبة، وحلقة التوربيون، والسوار، والمشبك.
يوفر الموديل بحجم 41 ملم علباً إضافية مع خيارات من الذهب الأبيض أو الوردي التي يمكن رصفها بالماس بتقطيع بريليانت أو بتقطيع باغيت. وتقدّم بياجيه أيضاً إمكانية تزيين ألتيبلانو توربيون بأحجار الزمرد والياقوت الأزرق أو الياقوت الأحمر بتقطيع باغيت للحصول على ألوان إضافية ومزيد من التألق. بالنسبة للقرص، تشتمل الإمكانات على زخرفة بتقنية الضفيرة ومينا النار القوية محفورة باليد، أو قرص مرصوف بماسات كقطع الجليد، أو مصقول ببريق مع إطلالة مفاجئة للشمس يمكن تخصيصه بأي لون.
تأتي حلقة التوربيون للطرازين مقاس 38 و41 ملم في اختيار من الذهب الأبيض أو الوردي، مرصوفة بالماس، و/ أو محفور عليها رسالة شخصية. كما يمكن الحفر على ظهر العلبة. ولتكملة التخصيص لساعة ألتيبلانو توربيون الشخصية بالمطلق، تتوفّر أيضاً مجموعة مختارة من أكثر من 20 لونا من جلد التمساح المختلف.
مع ساعة ألتيبلانو توربيون الشخصية بالمطلق، تواصل بياجيه خدمة تخصيص عملائها التي كانت وما زالت سمة مميزة للعلامة التجارية لأكثر من 50 عاماً، والتي تتيح لعملائها المشاركة الفعلية في صنع ساعتهم الفريدة، ولا يحدهم في ذلك سوى مخيلتهم.
وإخترنا الإضاءة على ساعة ألتيبلانو توربيون الفاخرة الحصرية مع علبة من الذهب الأبيض بحجم 41 ملم. تتميّز بقرص من الذهب مشغول يدوياً بتقنيّة زخرفة الضفيرة Guilloché مع شكل أشعة الشمس ومغطى بمينا خضراء شفافة. أما الحافة فهي مرصّعة بماسات بتقطيع «باغيت» (5.07 قيراط) ومتناغمة مع سوار من جلد التمساح الأخضر المطابق.