Chopard Loves Cinema
جوليا روبرتس السفـيرة العالمية لدار شوبارد
تتألّق فـي حملة Feel-Good الجديدة للمبدعَيْن
جيمس جراي وآلاسدير ماكليلان
بعد أن مثّلت الوجه الإعلاني لمجموعتي Happy Sport وHappy Diamonds منذ عام 2021، أصبحت جوليا روبرتس اليوم باعتبارها السفـيرة العالمية لدار شوبارد، مصدر إلهام لكافة مجموعات المجوهرات والساعات النسائية للدار.
وإحتفاءً بهذه الرابطة الخاصة، يجمع الشغف المشترك بعالم السينما بين جوليا روبرتس ودار شوبارد من جديد فـي حملة أشرف عليها المخرج جيمس جراي، وتتكوّن من 12 مقطع فـيديو بدأ الكشف عنها تباعاً اعتباراً من 20 مارس، باعتباره يصادف اليوم العالمي للاحتفال بالسعادة، حيث يلتقط المخرج ملامح الجرأة والمرح والإنسانية التي تتحلّى بها جوليا روبرتس والتي جعلت منها أيقونة معاصرة.
وقد اختارت جوليا روبرتس ساعات ومجوهرات شوبارد كتمائم ترمز للازدهار الشخصي وشعور بالثقة والسعادة، يتجاوز الشعور بالبهجة، علاوة على أنها تشع ببريق متفرّد لا تخطئه العين.
«بالنسبة لي كل يوم هو يوم عالمي للسعادة؛ يوم سعادة للعالم كله»
جوليا روبرتس
«ما يجعلني سعيدة: عائلتي وأصدقائي وصحتي»
إلتقطت الكاميرا شخصية جوليا روبرتس التي تجسّد المرأة الناجحة. ومن خلال تصوير لقطات ما وراء الكواليس، لدى جيمس جراي القدرة على أنه يصور فـيلماً يحمل بعضاً مما يدور خلف الكواليس، وذلك بالضبط ما يضفـي الحيوية والسحر على أفلام حملة Feel-Good التي حقّقت فـيها جوليا روبرتس نجاحاً كبيراً.
وفـي هذه الحملة تزيّنت جوليا روبرتس بمجوهرات شوبارد وتحلّت بالثقة التي استمدتها منها، وأضفت جوليا سحرها الفريد على الأجواء من حولها. لاسيما وأن صنع الفـيلم يقوم فـي المقام الأول حول إحساس الجميع بالسعادة والتقدير ليكون لكل منهم دوره الخاص فـي مغامرة مشتركة تشمل الجميع.
علّقت جوليا روبرتس على هذه المناسبة بقولها: «بالنسبة لي كل يوم هو يوم عالمي للسعادة؛ يوم سعادة للعالم كله». وفـي ما يلي مقابلة مع جوليا روبرتس عن أكثر الأشياء التي منحتها وتمنحها الشعور بالسعادة.
ما هي اللحظة التي منحتك شعوراً «بالسعادة» فـي مهرجان «كان»؟
كنت أركض فـي المرة الأولى التي ذهبت فـيها لحضور المهرجان لأني متأخرة وأسابق الوقت لعبور الردهة. فقد كان أحد المساعدين ما يزال يقوم بإنهاء خياطة ثوبي وأنا أرتديه! لذلك كنا جميعاً نركض فـي الردهة باتجاه المصعد. وأعتقدت أن ما يحدث معي هو أمر «كلاسيكي تماماً» ولحظة مألوفة ومتكرّرة الحدوث فـي مهرجان «كان».
ما هي الحفلة التي منحتك شعوراً «بالسعادة»؟
حفلة عيد ميلادي، لأن زوجي ينظم لي دائماً حفلات مفعمة بالفرح والمتعة.
ما هو الفـيلم الذي يمنحك شعوراً «بالسعادة»؟
فـيلم (The Philadelphia Story) من بطولة كاثرين هيبورن وجيمس ستيوارت وكاري غرانت.
ما هي المفاجأة التي تمنحك شعوراً «بالسعادة»؟
أظن أن أي وقت يأتي فـيه الأصدقاء إلى المدينة التي أقيم فـيها يكون بمثابة مفاجأة سارّة.
ما هي المدينة التي تمنحك شعوراً «بالسعادة»؟
باريس «مدينة الأضواء». لدي العديد من الأصدقاء الأعزاء الذين يعيشون فـي باريس، لذلك تسعدني دائماً رؤيتهم. علاوة على أن صديقتي المفضلة من باريس.
ما هي القيمة التي تمنحك شعوراً «بالسعادة»؟
أعظم قيمة على الإطلاق يمكن أن نكنّها لبعضنا البعض هي التعاطف.
من بين قيم دار شوبارد، ما هي القيمة التي تمنحك شعوراً «بالسعادة»؟
أعتقد أن تقوم دار منتجات فاخرة مثل شوبارد بتمهيد الطريق عبر ريادتها فـي ترسيخ الاستدامة ضمن هذا المجال، هو أمر مثير للإعجاب.
ما هي الذكرى التي تمنحك شعوراً «بالسعادة»؟
ذكرى تمنحني «السعادة»؟ لن أخبرك بها!
ما هي الموسيقى التي تمنحك شعوراً «بالسعادة»؟
من بين جميع الفرق الموسيقية، فرقة البيتلز هي التي تنجح دائماً فـي منحك الشعور بالسعادة.
هل تعتبرين جلستنا هنا فـي موقع التصوير «مصدر سعادة»؟
لا أعرف ما إذا كنت أنا الشخص المناسب لتسأله. لكنني أعتقد أنه ينبغي علينا إحضار طاقم التصوير إلى هنا لنسمع رأيهم فـي ما إذا كانت جلستنا «مفعمة بالسعادة»؟ جيمس غراي، هل تشعر بالسعادة؟ أصمتوا جميعاً.. إنه نائم.
ما الذي يجعلك سعيدة؟
عائلتي، وأصدقائي، وصحتي.
هل تحتفلين بيوم السعادة؟
بالنسبة لي كل يوم هو يوم عالمي للسعادة؛ يوم سعادة للعالم كله.