فلسفة جريئة وإبداع لا ينضب
هوبلو تحتفل بعيدها الأربعين

This slideshow requires JavaScript.

خلال أقل من نصف قرن، نجحت علامة «هوبلو» السويسرية أن تحجز لها مكانة مرموقة فـي مجال تصنيع حافظات الوقت، وأثبتت نفسها كمصنّع ساعات شهير حول العالم بإبداعاته الثورية بامتياز. منذ تأسيسها عام 1980 تنتهج «هوبلو» فلسفة جريئة بتصاميمها، فهي العلامة الأولى التي لم تتردّد فـي الجمع ما بين الذهب والمطاط فـي ساعة، وحوّلت هذه المقاربة إلى فلسفة باتت ركيزة كلّ ابتكاراتها، إبداعاتها وشراكاتها: هذا هو «فنّ الإنصهار».
 
يشهد هذا العام على العيد الأربعين لعلامة هوبلو، التي تأسست فـي سويسرا عام 1980 وتميّزت بإبداعها الذي بدأت بمزيج مبتكر للغاية من الذهب والمطاط ابتكره الرئيس البصري، للعلامة جان-كلود بيفـير، ودفعه الرئيس التنفـيذي ريكاردو غوادالوبي إلى الأمام منذ عام ٢٠١٢.
منذ انطلاقتها حرصت هوبلو على اتباع فلسفة «كن أول ومختلف وفريد»، وبالفعل فهي تحافظ على ريادتها من خلال ابتكاراتها فـي المواد (ذهب ماجيك غولد المقاوم للخدش، والسيراميك فـي ألوان نابضة بالحياة، والزفـير الأزرق) وإنشاء آليات خاصّة بها (اونيكو، ميكا-١٠، توربيّون).
وتلتزم هوبلو التزاماً كاملاً بإنشاء علامة ساعات راقية ذات مستقبل حافل: مستقبل ينصهر مع الأحداث الرئيسية فـي عصرنا (كأس العالم فـيفا، دوري أبطال أوروبا، الدوري الأوروبي وفـيراري) وأفضل سفراء عصرنا (كيليان مبابي، اوساين بولت، وبيليه).
ومنذ العام 2004، شهدت هوبلو نمواً مذهلاً، منقطع النظير. وقد أدّى هذا النجاح الباهر إلى شراء مجموعة المنتجات الفاخرة الرائدة عالمياً LVMH للماركة عام 2008. تماشياً مع هذا النمو السريع والارتفاع الرأسي للانتاج، افتتحت هوبلو مبنيين فـي نيون، الأوّل عام 2009 والثاني عام 2015. فالمصنع العالي التقنية يشتمل على العديد من المهن، الحرف، والتكنولوجيات القادرة على صناعة ساعات باهرة وفقاً لـ«فنّ الإنصهار». فـي الوقت نفسه، لهوبلو وجود لافت فـي أعظم المدن الفاخرة مثل نيويورك، جنيف، طوكيو، زيرمات، باريس، لندن، دبي، وهونغ كونغ حيث تترجم بوتيكاتها بتصميمها العصري الروح المدنية، المترفة، والتكنولوجية فـي آن معاً.

ساعات شهيرة
بفضل أدائها وطابعها المبتكر، اشتهرت المنتجات التي طبعت تاريخ هوبلو بفرداتها وتميّزها إلى أبعد الحدود. فهي باختصار مبتكرة ومختلفة للغاية. بدأت هذه الرحلة برمّتها عام 1980 مع ساعة كلاسيك الأصلية، عبر الجمع ما بين مادّة ثمينة – الذهب – ومادّة عصرية – المطاط – للمرّة الأولى على الإطلاق فـي عالم صناعة الساعات. فـي أعقابها، أحدثت ساعة بيغ بانغ الأصلية الشهيرة أثراً حقيقياً من حيث تصميمها الثوري فـي هذا المجال عام 2005، بفضل تطعيمها بالمركّب الأسود بحيث يبدو وكأنّ الحزام المطاطي الأسود يلفّها بالكامل، وبنيتها المعتمدة على مبدأ «التناوب» الذي أتاح التلاعب بالمواد.
وبعد مرور عام على النجاح الباهر والاستثنائي لهذه الساعة، ابتكرت هوبلو ساعة بيغ بانغ أول بلاك ومفهوم «الرؤية الخفـية للوقت» الثوري. هذه القطعة السوداء بالكامل، التي تتمتّع بهويّة قويّة، ذهبت أبعد من ذلك حتّى فـي مزجها بين المواد الجديدة تماماً والتصميم المتميّز إلى أقصى الحدود. تتّسم ساعة بيغ بانغ أول بلاك بأسلوب أحادي اللون مدوٍّ، يشيع استخدامه فـي صناعة الساعات المعاصرة.
فـي مرحلة لاحقة، طرح الموديل الأساسي بنسخة رياضية، أكثر رجولة حتّى، مع كينغ باور، ليطلّ لاحقاً بشكل برميلي مع إصدار سبيريت أوف بيغ بانغ. كما زُوّدت هذه الساعة الأكثر مبيعاً بأوّل آلية حركة من صنع هوبلو – أي كرونوغراف اونيكو الشهير – ما جعلها مرادفاً لتطوّر الماركة الصناعي الباهر. فمن مادة الزفـير التي صُنعت منها العلبة، إلى آليات الحركة المبتكرة التي زُوّدت بها، والباقة الواسعة من نسخها النسائية الناعمة والممتعة، أصبحت بيغ بانغ مصدراً لا ينضب للابداع والابتكار. كذلك الأمر، أُطلقت عام 2008 ساعة كلاسيك فـيوجن بتصميم كلاسيكي، أنيق وغير رسمي فـي آن معاً، لتصبح عنواناً لأسلوب هوبلو المتميّز، مع تقديمها للتصاميم الأولى المبتكرة فـي الثمانينات بصياغات محدّثة. وعبر دمجها لمجموعة من الميزات الرائعة، الأقطار، المواد، والألوان المفعمة بالحيوية، باتت هي أيضاً موديلاً أساسياً مناسباً للجنسين.
ومن «القطع الثمينة» التي تمّ إنتاجها بتشكيلات محدودة جدّاً بدون اتباع أيّ قواعد قائمة على الإطلاق. لا بدّ لنا أن نذكر هنا ساعة MP-02 «كي أوف تايم» التي تطلعنا على الوقت وفقاً لرغباتنا و تحفة MP-05 «لافـيراري» المؤلّفة من 637 عنصراً، توربيون، واحتياطي طاقة لغاية 50 يوماً، كما إصدار MP-07 الذي يقدّم كتلة المحرك فـي ساعة مميّزة بكلّ معنى الكلمة، وساعة بيغ بانغ MP-11 ببراميلها السبعة التي توفّر احتياطي طاقة طيلة 14 يوماً. إضافة إلى هذه الموديلات الباهرة والاستثنائية، ويجب ألا أن ننسى ابتكارات المجوهرات الفاخرة مثل موديل بيغ بانغ توربيون «هاي جويلري» المرصّعة بالكامل بـ1574 حجر الماس مقطوع بتقطيع باغيت.

الفنّ والمواد

This slideshow requires JavaScript.


المواد جزء لا يتجزأ من جوهر هوبلو، نظراً لميزاتها الجمالية ومقاومتها للخدش والبلى. ومن أبرز المواد التي تمتاز بها «هوبلو»: المطاط، فمنذ استعماله الأوّل مع علبة من الذهب عام 1980، أصبح المطاط المادة الأساسية والرمزية التي اشتهرت بها الماركة.
أما بالنسبة للذهب فتحرص العلامة دوماً على اختيار الأفضل وأفضل مثال على ذلك تطويرها لـ«ماجيك غولد»، بالتعاون مع المعهد الاتحادي السويسري للتكنولوجيا فـي لوزان EPFL والمصنّع فـي مصهر هوبلو، والذي يعتبر سبيكة الذهب 18 قيراطاً الوحيدة المقاومة للخدش والأقسى فـي العالم. كما طوّر علماء المعادن ايضاً لون ذهب أحمر، الكينغ غولد، الذي يتميّز بلونه الأكثر دفءاً من الذهب الأحمر التقليدي.
وفـي مجال السيراميك، وطيلة 15 عاماً، لم تتوقّف هوبلو عن اكتشاف الخصائص الاستثنائية لهذه المادة غير المسبّبة للحساسية، المقاومة للصدأ والبلى، وهي تطوّر اليوم ألوان زاهية جديدة منها – الأحمر القرمزي والأزرق الملكي.
أمّا بالنسبة إلى الزفـير فتعدّ الدار الآن الوحيدة التي تتقن تصنيعه المعقّد وتطوّرفـي مختبراتها ألواناً جديدة له: أسود، أصفر، أزرق، زهري.

آلية الحركة

This slideshow requires JavaScript.


يتجلّى فنّ الإنصهار أيضاً فـي آليات الحركة المبتكرة والفريدة من الماركة العريقة. فمن تلك الأكثر بساطةً إلى الأكثر تعقيداً، تقوم آليات الحركة هذه بالجمع ما بين الطابع العملي، الفرادة والتصميم المميّز.
عام 2010، دخلت هوبلو الى عالم تصنيع آلية الحركة مع حركة اونيكو التي تعتبر حركة الكرونوغراف الأولى المصمّمة والمطوّرة والمصنّعة بالكامل من قبل هوبلو. وقد تميّزت بهندستها غير الاعتيادية، مع إمكانية رؤية آلية القابض المزدوج والعجلة العمودية من جانب القرص. وفـي وقت لاحق، تمّ إطلاق آلية حركة ميكا-10 التي قدّمت بنية هيكلية مستوحاة من نماذج “ميكانو” واحتياطي طاقة لمدّة طويلة توازي 10 أيّام. وفـي ما خصّ التعقيدات التقليدية، طرحت هوبلو عام 2012 حركة توربيون باحتياطي طاقة يدوم حتّى 5 أيّام، ثمّ جمعتها مع مكرّر للدقائق بنغمة جرس الكاتدرائية المزدوج قبل أن تعيد تصميمها على شكل برميل.

عوالم تنبض شغفاً
بدءاً برائد الأعمال الإيطالي كارلو روكو، مؤسس هوبلو عام 1980، إلى ريكاردو غوادالوبي الذي كان وراء النمو والتوسّع الذي شهدته الماركة منذ العام 2004 ورئيسها التنفـيذي منذ العام 2012، وجان-كلود بيفـير، رئيس مجلس إدارة هوبلو منذ العام 2004، وهو من دفع إلى ابتكار ساعة بيغ بانغ ومفهوم «فنّ الإنصهار»، لا شكّ أنّ أصحاب الرؤى هؤلاء الذين يتمتّعون بجرأة قلّ نظيرها هم من صاغوا معاً قصّة نجاح الماركة. إلى جانبهم ثمّة أساطير حيّة فـي عالم الرياضة مثل اوساين بولت – الرجل الأسرع فـي العالم – الملك بيليه – اللاعب الأصغر سنّاً الذي ربح كأس العالم لكرة القدم عام 1958 وبطل العالم الوحيد لثلاث مرّات فـي الفريق البرازيلي – وكيليان مبابي– بطل العالم فـي عمر الـ19 سنة فقط والبطل الفرنسي لمرّتين – هم سفراء لهوبلو ويشاركونها فلسفتها: كن الأوّل، مختلفاً وفريداً. كما قامت تعاونات أخرى فـي الفنّ والموسيقى مثل تلك التي جمعت بين الماركة والفرقة الأسطورية ديبيش مود، عازف البيانو الماهر والموهوب لانغ لانغ، النحّات المعاصر ريتشارد أورلينسكي، فنّان الوشوم ماكسيم بليسيا-بوخي (سان بلو) أو رائد الأعمال الإيطالي لابو إلكان (إيطاليا إنديباندانت) فـي بثّ الحياة فـي ابتكارات استثنائية للغاية. لقد ساهمت كلّ من هذه الشخصيات بطريقتها الخاصّة بإضفاء أفضل لمسة خاصة على هوبلو وتحفها.

«هوبلو تحب كرة القدم»

This slideshow requires JavaScript.


بالإضافة إلى الساعات، تنحت هوبلو هويّتها وتخبر قصّتها من خلال العوالم التي تجمع بينها. فعام 2006، كانت أوّل ماركة ساعات فاخرة تدخل عالم كرة القدم، مع رعايتها للفريق الوطني السويسري. وإدراكاً منها لإمكانيات هذه الرياضة الشعبية الهائلة، دخلت هوبلو أرض الملاعب عبر التعاون مع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم والاتحاد العالمي لكرة القدم، لتصبح منخرطة فـي أهمّ الفعاليات والنوادي العريقة (تشيلسي، مانشستر يونايتد، يوفنتوس، أياكس، باريس سان جيرمان، وبايرن ميونخ)، وتقيم علاقات وثيقة مع نجوم لمع اسهم فـي هذه الرياضة (بيليه، مارادونا، ومبابي). وبكلّ عبقرية، حوّلت الماركة لوحة الحكم الرابع إلى شعار ظاهر لهوبلو. كما لخّصت هذه الشراكة بعبارة مدوّية: «هوبلو تحبّ كرة القدم».

وسعي للتميّز مع فـيراري
أمّا العلاقة القوية والوثيقة التي تجمع هوبلو وفـيراري منذ العام 2011، فتتعدّى ابتكار مجموعات ساعات خاصّة أو حضور العلامة فـي سباقات الفورمولا 1: فكلّ عام، تُنظّم مئات الفعاليات التي تجمع ما بين الشريكين ضمن اتفاق شامل يشيد بالابتكار والسعي إلى تحقيق أعلى أداء ممكن.
وفـي مجال الرياضة، هوبلو حاضرة أيضاً فـي ملاعب الغولف وكرة السلة، كما فـي حلبات الملاكمة، ولديها سفراء من أعظم الأبطال وأشهر الرياضيين. ولا شكّ أنّ هؤلاء الرياضيين هم مثال حي للموهبة، الجرأة والإنجاز.
 
 
كلاسيك فـيوجن العيد الـ٤٠
ساعة مميّزة استخدمت فـيها مجموعة متنوّعة
من المواد والتقنيّات العصريّة والكلاسيكيّة

This slideshow requires JavaScript.

 
لطالما كانت هوبلو ماركة جريئة وريادية، وهي لم تغيّر عادتها فـي عام ٢٠٢٠. إنّ ابتكار الماركة لساعة ذهبيّة مزوّدة بحزام مطاطيّ فـي عام ١٩٨٠ شكّل خروجًا على القواعد التقليدية وأرسى دعائم رؤيتها الخاصة لصناعة الساعات الراقية. وبمناسبة عيدها، عمدت هوبلو إلى تجديد ساعة ١٩٨٠ كلاسيك أوريجينال التي تعدّ خير مثال على نهجها الرياديّ. يُمكن القول إنّ تصميم عام ٢٠٢٠ يجمع بين الماضي والحاضر، بين تقاليد عالم صناعة الساعات والابتكار التقني، وهو متوفّر بإصدار ميكانيكي. ساعة مميّزة استخدمت فـيها مجموعة متنوّعة من المواد والملامس، بالإضافة إلى تقنيّات عصريّة وكلاسيكيّة، للحصول على ٣ موديلات مخصّصة لهواة جمع الساعات، احتفاءً بعيد هوبلو الـ٤٠. 
 
يقول الرئيس التنفـيذي لهوبلو ريكاردو غوادالوبي: «تجسّد موديلات كلاسيك فـيوجن هذه، ٤٠ سنة حافلة بالتطورات التكنولوجية والخروج على التقاليد. لم نكتف ببساطة بإعادة إصدار ساعة ١٩٨٠ كلاسيك أوريجينال، بل عمدنا إلى تجديدها لتعكس واقع هوبلو فـي يومنا هذا. وقد زوّد أحد الموديلات الرجالية البالغ قطر علبتها ٤٥ملم بحركة ميكانيكية. إنّه لإصدار عصريّ جديد تمامًا يحتفـي بالنهج الابتكاري الذي اتّبعته هوبلو خلال الأعوام الأربعين الماضية.
وتجسّد موديلات كلاسيك فـيوجن الجديدة أناقة ساعة ١٩٨٠ كلاسيك أوريجينال ورقيّها العصيّ على الزمان، فضلًا عن أربعة عقود من الاستكشاف والابتكار المتواصلين. يتّسم قرص الساعة الأسود المطليّ باللك والملمّع بتصميم فائق البساطة، ولا تظهر عليه سوى عقارب متعدّدة الوجيهات، بالإضافة إلى اسم هوبلو وشعارها المتمثّل فـي حرف H، مثبّتين عليه. وتضمّ العلبة البالغ قطرها ٤٥ملم، والمصنوعة من الذهب الأصفر أو التيتانيوم أو السيراميك الأسود، البراغي الستّة التي تُعرف بها العلامة، فضلاً عن ظهر من كريستال الصفـير، وهي مزوّدة بحزام مطّاطي كلاسيكي، قابل للتعديل بسهولة، مع إبزيم ثلاثي الطيّات لراحة إضافـية. تُضفـي هذه التفاصيل المميّزة لمسة عصريّة على ساعة هوبلو الأولى، بحيث تمنح هذه الموديلات طابعًا جميلًا عصيًا على الزمان.
من خلال جمعه بين التصميم الأصلي والراحة، سرعان ما سحر موديل ١٩٨٠ كلاسيك أوريجينال جمهورًا واسع الاطّلاع يبحث عن ساعة فريدة من نوعها. كان مؤسس هوبلو، كارلو كروكو، يُفكّر بموديل عمليّ متين ومناسب لجميع المناسبات. فـي ذلك الوقت، كانت هوبلو أول علامة تجمع بجرأة بين الذهب القيّم ومطّاط عصريّ مطوّر فـي مشاغلها الخاصة. لم تكن فكرة الدمج الناجح بين مادّتين مختلفتين لهذه الدرجة قد خطرت فـي بال أيّ كان. كانت هذه بدايات «فنّ الانصهار»، وهو عبارة عن نهج استكشافـيّ للمواد، يستند إلى البحوث التكنولوجية والإقدام الذي تميّزت به هوبلو طوال ٤٠ عامًا. 
2024-07-26

قُبيل ساعات على افتتاح فعاليات النسخة الثالثة والثلاثين من دورة الألعاب الأولمبية الصيفية، أعلنت اللجنة المنظِّمة لأولمبياد باريس 2024، تحطيم الرقم القياسي لعدد التذاكر المباعة على مدار تاريخ دورات الألعاب […]

يختتم النجم الصاعد الشامي فعاليات مهرجان أعياد بيروت لعام 2024، وذلك يوم الثلاثاء المُقبل في 30 تموز/يوليو الجاري، حيث من المتوقّع أن يشهد حفله العديد من المفاجآت للجمهور الذي سيتوافد […]

يُشكل التخطيط للوجبات واعتماد الأكل الصحي، ركيزة أساسية للحفاظ على الوزن المثالي، والابتعاد عن اتخاذ خيارات عشوائية على مستوى كمية الأكل ونوعيتها وأوقات تناولها. يتضمّن التخطيط الناجح للوجبات، في المقام […]

أعلنت إدارة مهرجان البندقية السينمائي الدولي، عن قائمة الأفلام المشاركة في النسخة الـ81،  والتي تضمنت أربعة أفلام عربية في الدورة المقرّر إقامتها في الفترة من 28 أغسطس حتى السابع من […]

في إلهام مُستمد من الموسيقى والتراث والثقافة، تتعانق الموضة مع الفن في تصاميم جورج شقرا، فتنتج لوحات من الألوان والأنسجة بقالب فنيّ ساحر؛ حيث يجمع المصمم اللبناني العالمي أنوثة المرأة […]

احتّل النجم الشابّ الشامي المرتبة الأولى في قائمة أفضل 100 فنان “بيلبورد عربيّة” لهذا الأسبوع، وذلك بعد مواصلة النجمة شيرين عبد الوهاب تصدرها المرتبة الأولى لمدة 25 أسبوعاً متتالياً، وفق […]

كشفت رابطة الدوري السعودي للمحترفين، النقاب عن جدول دوري روشن 2024-2025، ومن المقرّر أن تنطلق البطولة في شهر أغسطس المقبل، ويقام الأسبوع الأول من المباريات بين 22-24 أغسطس. شروط موسم […]

لا تقتصر الألعاب الأولمبية في باريس على المنافسة الرياضية، بل هي فرصة رائعة ستستغلّها باريس لاستعراض تراثها وجمالها، وتذكير العالم بأنها واحدة من أعرق المدن السياحية في أوروبا. لذا فهي […]

تتجّه الأنظار إلى حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الصيفية باريس 2024، يوم الجمعة 26 يوليو، الذي يستضيفه نهر السين في العاصمة الفرنسية، والذي يُعتبر الأول من نوعه حيث يقام خارج […]

بات تناول الطعام بين الوجبات من العادات الشائعة بين غالبية الناس في عصرنا هذا. فمنهم من يأكل بسبب الشعور بالجوع، وهذا دليل على أنه لا يتناول وجباته الأساسية كاملة، ومنهم […]

تنطلق الدورة الحادية والثمانين لمهرجان البندقية السينمائي من 28 أغسطس حتى 7 سبتمبر، حيث يتنافس 21  فيلماً على جائزة الأسد الذهبي المرموقة لأفضل فيلم. ويستقطب مهرجان البندقية السينمائي، أبرز نجوم […]

يشارك لبنان في الألعاب الأولمبية في العاصمة الفرنسية باريس ابتداءً من 26 يوليو، في بعثة قياسية قد تكون هي الأكبر بين البعثات العربية الآسيوية، وذلك بعد ما ضمن 9 رياضيين […]

انطلقت مسابقة كرة القدم ضمن منافسات دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، وشهدت تألقاً عربياً بارزاً حيث حقق المغرب الفوز على الأرجنتين، فيما نجح العراق في التغلب على نظيره الأوكراني. وشهدت […]

2024-07-24

ساعات معدودة تفصلنا عن انطلاقة دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، التي تجمع رياضيين من كل أنحاء العالم إلى جانب آلاف المشجعين وعشاق الرياضات على أنواعها. ومع تسارع الإستعدادات واللمسات الأخيرة […]

عند الحديث عن سيارات فيراري، يتبادر إلى الذهن السرعة والأداء العالي، بلمسات من الفخامة والأناقة والرقي والابتكارات التكنولوجية المتطورة، وذلك بناءً على ما تقدّمه سيارات فيراري من تميّزٍ قل نظيره […]